الصفحه ١٩٩ :
موجود كان (١) ، بل القابل للتقيّد والتحدّد بالزمان نفس التلبّس بالضرب ـ الذي هو نحو حركة
من العدم
الصفحه ٢٠١ : أحدهما دون الآخر غير ممكن ، إلا
بأخذ المبدأ على نحو يخرج عن التضايف.
١١٩
ـ قوله [ قدس سره ] : ( فالجواب
الصفحه ٢٠٨ : على نحو التوصيف ، لا أنه خبر بعد خبر ؛ لتكون هناك قضيتان.
__________________
(١) الكفاية : ٥٢ /
١٩
الصفحه ٢١٦ : ما تمثّل في الذهن ـ بسيطا
في الخارج كالأعراض ، أو مركّبا حقيقيّا كالإنسان ونحوه من الأنواع المركبة
الصفحه ٢١٧ : ، فلها نحو ثبوت واقعا ، وإن لم يكن [ لها ] ثبوت بحيث
تتوارد عليها الصور.
وإلى ما ذكرنا من
البساطة
الصفحه ٢٢١ : وحداني ، مطابقة المتلبس بالضرب خارجا على نحو
الجمع والوحدة ، لا للذات والحدث والربط. فتدبّر في المقام
الصفحه ٢٢٦ : هو طوره لا يباينه ؛ لأنه نحو من أنحاء وجوده.
وأما ما أفاده
استاذنا العلامة ـ أدام الله أيامه ـ في
الصفحه ٢٣٥ : ، وأما بلحاظ الوعاء الذي فرض اتحادهما
في ذلك النحو من الوجود الاعتباري ، فلا مانع من صحّة الحمل لمكان
الصفحه ٢٤٣ : التي لها الوساطة
في العروض مما له نحو من الاتحاد بالموجود الموصوف بها بالعرض. فالأمر يدور بين أن
يكون
الصفحه ٢٥٣ : أشرنا إليه في أوائل مبحث
المشتق ـ عبارة عن قبول المبدأ للنسبة ، وذلك لا يكون عقلا إلا في ماله نحو من
الصفحه ٢٥٤ : لطبيعة الكيف المسموع بأنواعه وأصنافه في غاية
المعقولية ، فان طبيعي الكيف المسموع ـ كغيره ـ له نحوان من
الصفحه ٢٦٤ : كماهية الكيف المبصر ـ في أن لها نحوين من الوجود ـ هذا إذا كان القائل
بالكلام النفسي يدّعي أن سنخه سنخ
الصفحه ٢٦٧ :
بيده نحو مراده ، لا أنه يظهر إرادته القلبية.
مع أن تحقيق هذا
الأمر ليس فيه فائدة اصولية ؛ إذ مدلول
الصفحه ٢٧٠ : صفاته العليا.
نعم هنا أمر آخر
له قيام بالنفس بنفسه ، وهو نحو من الوجود النوري القائم بالنفس قيام
الصفحه ٢٧٣ : يجزم به ، فتمامية النسبة ونقصها ـ وإن لم تكونا بلحاظ
الخارج ـ لأنها نحو واحد ، بل بحسب مدلوليتها للكلام