الصفحه ١٧٣ : مفهومه العام قبل إسقاط الهمزة منه ؛ حيث إنه في الأصل : ( الإله ) أي انه مشتق من الفعل ( أله ) بمعنى ( عبد
الصفحه ١٧٩ : منها مفاد أحد المشتقات ، وبطور آخر مفاد الآخر ، فليس اتصاف الذات بتحقّق
الحدث نسبة اخرى غير نسبة تحقق
الصفحه ١٨٣ : .
١١٢
ـ قوله [ قدس سره ] : ( اختلاف المشتقات في المبادئ وكون المبدأ في
بعضها ... الخ ) (١).
تحقيق
الصفحه ١٨٦ :
للأعمّ.
وأما ما عن المحقّق
الدواني (١) : من عدم لزوم قيام المبدأ في صدق المشتقّ مستشهدا بمثل
المقام
الصفحه ١٩١ : متحقّق إلا في الهليّات المركّبة الإيجابية دون
غيرها. فليراجع.
بل
التحقيق : أن صدق المشتقّ
على شي
الصفحه ١٩٦ : الأوصاف والأفعال ما هو ربط بالحمل
الشائع ، لا بالحمل الأوّلي ، فتصوّر مفاهيم المشتقات وان لم يتوقف على ذات
الصفحه ١٩٧ :
دفعه إلى إعمال
علائم الحقيقة والمجاز ، وأما تحقيق بساطة المشتق ، وتركبه ، فعلى عهدة ما سيأتي ـ
إن
الصفحه ١٩٨ : المشتق لازم على كل حال ، ولذا أخرجنا اسم الزمان
عن محل البحث ، فيعود المحذور إن كان الصدق بلحاظ ذلك الأمر
الصفحه ٢٠١ : (٤) من أن ظهور المشتقّ ـ في معناه الذي مطابقه المتلبّس
بالمبدإ على أنحائه ـ أمر ، وظهور اتحاد زماني
الصفحه ٢٠٩ : أفاده الشريف ، وإن كان نحوا من الانقلاب
المصحح للإشكال على تركّب المشتقّ.
ولا يذهب عليك
أيضا : أن عقد
الصفحه ٢١٢ : ؛ لأنّ لازم تركّب المشتقّ تكرّر الموضوع لا
تكرّر المحمول.
١٢٧
ـ قوله [ قدس سره ] : ( لا يذهب عليك
أنّ
الصفحه ٢٢٨ :
هذا ، والإنصاف أن
هذا الوجه الذي صححنا به الحمل ـ مع أنه لا يجري في جميع المشتقات ـ لا يكاد يجدي
الصفحه ٢٣٧ : .
فافهم جيّدا.
١٣٦
ـ قوله [ قدّس سرّه ] : ( لا ريب في كفاية مغايرة المبدأ مع ما يجري المشتقّ عليه مفهوما
الصفحه ٢٥٣ : أشرنا إليه في أوائل مبحث
المشتق ـ عبارة عن قبول المبدأ للنسبة ، وذلك لا يكون عقلا إلا في ماله نحو من