الصفحه ٤٦ :
عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ) (١).
وعبرت روايات أُخرى عن النفس الإنسانية
التي يسعى
الصفحه ٦٤ : به إليه ... (٣).
٦ ـ
إن ما يتركه من أثر في النفس يلازمه تضيق الصدر وشحّ النفس ، ويدل على شيطانيته
الصفحه ٤٧ : الشيطاني بالنفس نلتمس له التقاء مع الوحي عموماً في توافر معنى الإلقاء الخفي ، وهو ما نجد الإشارة واضحة إلى
الصفحه ٥ : الخاتم الذي ارتضاه الله لعباده ، فقد بقي فيه الوحي الإلهي وسيبقى محافظاً على نفسه إلى أن يرث الله الأرض
الصفحه ١٧٩ : رسّخ في نفسه الشريفة ، وكلّ ما خالف ذلك من روايات حول مبدأ الوحي لا سيما في صحيح البخاري فهو موضوع
الصفحه ٥٦ : يراد بها أن الشيطان يُلقي في نفس الرسول أو النبي شيئاً والعياذ بالله ، ليشكل الأمر فنحتاج إلى تخريج
الصفحه ٢٨ : الشرعيات كالآيات والدعوات المأثورة ، لأنّه باطل في نفسه مع عدم تدين الساحر أصلاً ، وإمكان نقض سحره ، ولا
الصفحه ١٥٢ : ، وإنّما يمثل إدراكات النبي النفسية المتلقية للوحي ، بمعنىٰ استبعاد أي دور للحواس الظاهرة في عملية تلقي
الصفحه ٧ :
المُقدَّمةُ
ينتمي علم الظواهر النفسية الخارقة ( الباراسيكلوجي
) إلى العلوم النفسية
الصفحه ٦٢ : وعلائم وحيه وإلقاءاته الخبيثة ، ويلاحقه في كل مواقفه وتأثيراته في النفس الإنسانية. ويُستَشَفُّ من ذلك
الصفحه ١٨٩ : اليقين الذي يعبّر فيما يعبّر عن خصوصية في الوحي تجعله خارج أحوال النفس ، فكأنّه يشير إلى أنّ الوحي
الصفحه ٦٧ : يرى بالعين (١).
والوسوسة يرد ذكرها في القرآن منسوبة
إلى مصدرين :
١ ـ
وسوسة الشيطان وقد مرَّ بيانها
الصفحه ٦ : ويعيدها إلى مادة عجماء جامدة. والبحث الصحيح يوجب تفسير بيانات الوحي اللفظية
الواردة في جميع الأديان
الصفحه ٢٠٥ : الحيوان تنطبع بها تصرفاته تتبين الحكمة منه في تسخيره تعالى لهذا الحيوان كما هو في سائر جنسه ليؤدي هذا
الصفحه ٢٣ :
خبر مما كان يخبر به ، فهو ما أدّاه
إليه الشيطان لما سمعه ، وما أخطأ فيه فهو من باطل ما زاد فيه