الصفحه ٣١ : إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ )
فرسول
الله صلّى الله عليه وآله عنده مرتضىً ، ونحن ذرية ذلك الرسول
الصفحه ٣٦ :
الوحي بعده الديني
الواسع ليتمثّل أساساً لأي دين سماوي ، فإنّه ( ما من دين سماوي إلّا ويعتمد على
الصفحه ٦١ :
النبي بها ويفسدوا
على المؤمنين إيمانهم (١).
ب ـ
أن يكون تمنّى بمعنى حَدَّثَ وهو ما روي عن ابن
الصفحه ٩١ : حين الإطلاق لا يحمل إلّا على رسول الله محمد صلىاللهعليهوآله
(٢).
٢ ـ المعنى الاصطلاحي
:
أمّا في
الصفحه ١٥١ :
لا نطيل البحث بذكرها
يمكن الرجوع إليها في مظانها (١).
الصيغة الثانية ـ النزول على القلب
الصفحه ١٥٨ :
٢ ـ
إن الوحي كان ينزل بحسب الوقائع والأحداث كجواب على أسئلة المسلمين أحياناً ، كما ينزل أحياناً
الصفحه ١٦٤ : للنبي صلىاللهعليهوآله
في صورة بشرية كان على حالتين :
الأولى ـ تمثّله في صورة شخص معروف للنبيّ
الصفحه ٢٠٦ :
كما أَولى أُولي
العقول عقولهم (١).
ومن عجائب تصرف النحل الدالة على أن ذلك
بوحي وعلم إلٰهي لها
الصفحه ٣٠ : إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله ، ثمّ إلينا »
(١).
ومنها : ما ورد في الاحتجاج عن أمير
المؤمنين
الصفحه ٤١ : رَبِّهِ ) (٢).
وفي آية أخرى نتعرف على ماخُلِقَ منه ، فإذا هو مثل الجن عموماً مخلوق من النار ، قال تعالى
الصفحه ٥٦ : الآية على خلاف ظاهرها ، وإنّما المراد ما نصّت الآية عليه من أنّ الشيطان يلقي في الأُمنية نفسها ، أي
الصفحه ٥٧ :
لنشرها فإنّها في
بابها مما لا نظير له ، والحمد لله على هدايته وعظيم عنايته ) (١).
جدير بالذكر
الصفحه ١٠٥ :
ومشاهدة الآيات
الكبرى ، وما أخبرهم به كالملك والشيطان واللوح والقلم وسائر الآيات الخفيّة على
الصفحه ١١٩ : : (
فَتَلَقَّىٰ آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ
التَّوَّابُ الرَّحِيمُ )
(١).
« أي
الصفحه ١٢٧ :
أو الإشارة أو القذف
في الروع أو أي شيء غير التكليم ، فنص الآية واضح الدلالة على أن المراد ( أن