الصفحه ٢٨ : أفعال غريبة وآثار
________________
(١) تعليقات الواعظ
الجرندابي على أوائل المقالات : ١٧٦
الصفحه ٢٧ :
ذكره امتناع ظهور
الخوارق على الأولياء عند المعتزلة ، ووجوب ظهورها على الأئمة عليهمالسلام
عند
الصفحه ١٠٧ : الشيخ مغنية من المحدّثين المراد
بهذا الوحي على الإلهام بمعنى : إلقاء المعنى مباشرة في قلب النبيّ دون
الصفحه ٦ : السماوية على أساس ما يعطيه كلّ لفظ منها عرفاً ولغة ، ثمّ يعتمد في
أمر المصداق على ما يفسّر به بعض الكلام
الصفحه ٥ :
مقدّمة المركز
الحمد
لله بما هو أهله ، وصلّى الله على نبيّنا محمد وآله ، وبعد..
بنت
الأديان
الصفحه ٥١ :
وأهم هذه الروايات ما نقل من إلقاء
الشيطان في الوحي النازل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٢ :
وأكد الطبرسي هذا المعنى بذهابه إلى أن
استعمال القلب هنا تم على سبيل التوسع والبلاغة ، فالمراد
الصفحه ١٩٨ :
على من طَعَن بأنّه
كيف يكون النبيّ بشراً وأنّ الآية نزلت ردّاً على هذه الشبهة.
كما لا يُضعف
الصفحه ٢٠ :
« أي المرتضى » على
ما غاب عن غيره من الخلائق ، بأن يوحي إليهم بما شاء من الغيب ) (١).
وتقييد
الصفحه ٢٤ : أعلم الناس بهذا العلم ، وأنّ أهل البيت عليهمالسلام
كانوا كذلك. وقد قرئ هذا العلم على أساطين العلماء من
الصفحه ٢٩ :
عجيبة بإذن الله تبارك
وتعالى كمصافحة الملائكة والمشي على الماء وغير ذلك.
وأما من رفض حب الدنيا
الصفحه ١٥٤ : من القرآن الكريم والأخبار يصوّر لنا بما لا يقبل الشك والجدل أن كلاً منها نزلت على صاحبها ، وحده
الصفحه ١٩٠ : غير الأنبياء على عالم الغيب فيقول : ( أما أرباب النفوس العالية والعقول السامية من العرفاء ممن لم تَدنُ
الصفحه ٢٥ :
ورد من التحذير عن
علم النجوم والنهي عن اعتقاد صحّته ، ويحمل عليه أيضاً تحريم بعض الفقهاء له
الصفحه ٢٦ :
وتحت عنوان : ( القول في ظهور المعجزات
على المنصوبين والخاصة والسفراء والأبواب ) ، قال : « إنّ