الصفحه ١٢٠ :
إنّك أنت الغفور الرحيم...
الحديث » (١).
ونحوه ما رواه الكليني بسنده ، عن كثير
بن كلثمة ، عن
الصفحه ١٦٤ :
٢ ـ تمثّل المَلَك في
صورة بشرية :
ويستفاد من الروايات الكثيرة الصريحة
بذلك أن تَمثُّل الملك
الصفحه ١٦٩ : التنزيل كتفصده صلىاللهعليهوآله
عرقاً ونحو ذلك من أحوال مصاحبة لعملية الوحي يرى فيها بعض المفسرين
الصفحه ٢٣ :
خبر مما كان يخبر به ، فهو ما أدّاه
إليه الشيطان لما سمعه ، وما أخطأ فيه فهو من باطل ما زاد فيه
الصفحه ١١ : يتمثل في ما يلقيه الشيطان ـ بمصاديقه المختلفة ـ إلى البشر من نحو الوسوسة والأز والنّزْغُ ... إلخ
الصفحه ١٧١ :
خفية تختص بمن
يتلقاها وتتطلب وَعيا واستعدادا خاصا يختص به النبي ليجد كل تلك المعارف مائلة في
الصفحه ٥٧ : : ٢٠٣ ، وأعاب عليهم بهذا ونحوه الكراجكي في التعجب : ٥٩ ، والبياضي في الصراط المستقيم ٣ : ٨١ ، والقاضي
الصفحه ٤٤ : الوحي الإلٰهي.
أما ما ورد في القرآن الكريم مما يدور
مدار المناظرات بين الله تعالى وإبليس وذلك من نحو
الصفحه ١٢٧ :
أو الإشارة أو القذف
في الروع أو أي شيء غير التكليم ، فنص الآية واضح الدلالة على أن المراد ( أن
الصفحه ١٢١ : :
وقد وردت في القرآن الكريم بطريقتين : فإما
بورود فعل النداء تعبيراً عن الحال مع النبي ، وذلك كقوله
الصفحه ١٠٥ : بوصفه لكلام الله تعالى بأنه ليس على نحو واحد فإنّ : ( منه ما كلّم به
الرسل ، ومنه ما قذفه الله في قلوبهم
الصفحه ١٩٥ :
فعمر بن الخطاب »
(١). والمُحَدَّث هو من
يحدِّثه المَلَك. ولا اشكال في وجود مُحَدَّثين في هذه
الصفحه ٩ : العلومِ ، وقد بلغتْ فيه بعضُ
المراكزِ العلميةِ في الشّرقِ والغربِ مستوياتٍ متقدمةٍ جدّاً ، وتوصلَتْ في
الصفحه ١٩٢ : الوحي كان رؤيا مناماً أو كلاماً سمعته أُم موسى في منامها على الاختصاص » (١).
وربما وجد الرأي الأوّل
الصفحه ١٦٥ :
الثانية ـ تمثّله في صورة بشرية غير معروفة :
ويفهم ذلك من خلال الروايات الواردة عن
( فترة الوحي