الصفحه ١٦ : وتفاصيلها » (٢).
وقد حرصت المدرسة الفقهية الإمامية ـ خلافاً
للمدارس الأُخرىٰ ـ علىٰ فتح باب الاجتهاد منذ
الصفحه ٤٦ : :
وهي ركعتان كصلاة الصبح ، وتمتاز عنها بخطبتين
قبلها. ففي الأولى منهما يقوم الإمام ، ويحمد الله ، ويثني
الصفحه ٤٩ : الجواز ، وأما الامامية تبعاً للائمة عليهمالسلام فإنهم جوزوا ذلك مطلقا في السفر والحضر للمضطر ولغيره
الصفحه ٦٦ : الواسع بين الإمامية
وبين العامة في هذه المسألة المهمة والحساسة لان الخمس ـ كما أسلفنا ـ له دور كبير في
الصفحه ٧٤ : النبي أو الإمام أو الفقيه. وأما الابتدائي فهو
الذي يبادر المسلمون إليه من أجل تحقيق الهدف الأسمى المتمثل
الصفحه ١٢٩ : .
٥ ـ من لا يرث بالفرض ولا بالقرابة بل يرث
بالولاء ، كالمعتق ، وضامن الجريرة ، والإمام.
وهذا التقسيم
الصفحه ١٣ : .
وهكذا فقد تميّز الفقه الإمامي باعتماده
علىٰ كتاب الله العزيز وسنّة النبي صلىاللهعليهوآله
المحفوظة
الصفحه ٤٤ : اثنان أحدهما الإمام ، وفيها شرائط أمثال وجوب كون
______________
(١) رياض المسائل ٣ :
١٠٨ وما بعدها
الصفحه ٥٦ :
صلاته !!
وكذلك مسألة التكتف اثناء الصلاة أي وضع
إحدى اليدين على الأخرى ! فإن الإمامية يعتبرون
الصفحه ٥٨ : من عبرة تذكّر الصائم ـ بجوعه وعطشه ـ جوع وعطش يوم القيامة. ومن هنا نجد الإمام الصادق عليهالسلام
يقول
الصفحه ٧٧ : هيكلية الفقه الإمامي ، تقسيم المعاملات إلى ثلاثة أقسام وهي : العقود ، والإيقاعات ، والأحكام والفرق بينها
الصفحه ٨٠ :
الاحتكار ، والربا وغيرها
من الأمور التي فصلتها الموسوعات الفقهية الإمامية بكل دقّة (١).
٢ ـ شروط
الصفحه ١٢٨ : ، وولاء الإمامة.
وأما النسبية فهي ذات مراتب ثلاث :
الأولى :
الأبوان المتصلان دون الأجداد ، والجدات
الصفحه ١٣٩ : الشريعة .................................. ١٥
خامساً : هيكلية الفقه الإمامي