الصفحه ٥٤ : .
(٢) المدونة الكبرى ١
: ٧٤ ، المصنف ١ : ٣٦٧ ، تحفة الاحوذي ١ : ٢٧٣ ، مجمع الزوائد ٢ : ٥٧.
الصفحه ٣٨ : ٣ : ٢٦٩ /
٧ باب من حافظ على صلاته أو ضيعها من كتاب الصلاة.
(٣) عيون أخبار الرضا
/ الشيخ الصدوق ٢ : ٣٠
الصفحه ٩٣ : بكل ما يدل على تعهد الأول بالدين ورضا الثاني بذلك. وهو من العقود اللازمة التي لا يجوز فسخها
الصفحه ٤٥ :
الإمام الذي يُقتدَى
به جامعاً للعدالة والبلوغ والذكورة وحسن القراءة ، وأن لا يكون أعرابياً من سكنة
الصفحه ١٧ :
لكبار طلابه : «
إنما علينا أن نلقي إليكم الأُصول وعليكم أن تُفرّعوا »
(١). وقيل للإمام عليهالسلام
الصفحه ١٨ : نشاهده في أكثر [ بل جميع ] المذاهب التي تخالفهم. ولعلّ ما نلاحظه من كثرة عارمة في مؤلّفات الإمامية وتضخّم
الصفحه ٦٤ : )
(١).
والمشهور تقسيم الخمس إلى ستة أسهم ، ثلاثة
منها للإمام عليهالسلام
، وثلاثة لبني هاشم من السادات لأيتامهم
الصفحه ٨ : على إمامتهم وولايتهم.
ومن
هنا احتضن فقهاء الإمامية فقههم عليهمالسلام ؛ لأنه فقه الإسلام بكل ما
الصفحه ٢٦ : الإمامية فيذهبون إلى المسح في حين ذهب العامة إلى الغسل ، وهو باطل قرآناً وسنّة ، قال تعالىٰ
: ( يَا
الصفحه ٥١ : الشيعة
الإمامية وبين العامة ، هي مسألة انحصار جواز السجود عند الإمامية على الأرض وما أنبتت من غير المأكول
الصفحه ٦٥ : هاتين المسألتين ـ اعني وجوبه ومصرفه ـ فقالت الإمامية : أن المراد من كلمة « ما غنمتم » هو كل ما يظفر به
الصفحه ١٣٦ : وضرب وعقر ولم يقتل ، فامره إلى الإمام إن شاء قتله وصلبه وإن شاء قطع يده ورجله. وإما القاتل مع كل الذي
الصفحه ١٢ : واهتمام بالغ علىٰ حثّ كل المسلمين على ذلك كقول الإمام الصادق عليهالسلام : «
عليكم بالتفقّه في دين الله
الصفحه ١٤ : الاحتياج إلى الفروع الفقهية الجديدة.
كما أنّ أهم ما يمتاز به الفقه الإمامي هو
سعة منابعه الحديثية بفضل
الصفحه ١٥ :
الإمامي ».
وامتاز أيضاً بالسعة والشمولية والعمق والدقّة
والانسجام الكامل مع الروح الإسلامية