الصفحه ٢٢ : والصحة وهذا أمر مهم.
والإسلام يدعو المسلمين بل كل البشرية إلى
التطهّر من القذارات المعنوية كتطهرهم من
الصفحه ٢٩ : استعمال الماء لمرض أو عطش يخاف منه على نفسه أو على نفس محترمة. والنية بمعنى القصد إلى الفعل ويكون القصد هو
الصفحه ١٣٦ :
اقتص منه مع النفي وإذا
أزاد على شهر السلاح السرقة ، قطعت يده ورجله من خلاف ، ومن شهر وأخذ المال
الصفحه ٦ : المسائل الحساسة
بنتائج باهرة..
آملين
أن يصل إلى أهدافه ، ويتوفّق في تحقيق غاياته.
وما التوفيق إلاّ من
الصفحه ٧٤ : بأن يدافع عن الإسلام والمسلمين إذا ما تعرض المسلمون إلى هجوم من قبل الأعداء ، ولا يحتاج إلى إذن من
الصفحه ٥٩ :
، وإيصال الغبار الغليظ إلى الحلق ، ورمس الرأس في الماء ، والاحتقان بالمائع ، وتعمد القيئ.
وارتكاب أي من
الصفحه ١١ :
جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ) (١).
ومما يصور لنا عناية الشريعة بالإنسان في
كل عصر
الصفحه ١٠٣ : على عكس ما عند العامة تماماً ، والقول لمنكر الزوجية مع عدم البينة ، ويجوز للزوج أن ينظر إلى من يريد
الصفحه ٤٢ :
أشهد أنّ لا إله إلّا
الله مرتين ، أشهد أنّ محمداً رسول الله مرتين ، أشهد أنّ عليّاً ولي الله مرتين
الصفحه ٦٧ : ، وتعطوا الخمس من المغنم »
(١).
٢ ـ كتابه صلىاللهعليهوآله
إلى وفد الحارث بن زهير : « أما بعد ، فانكم
الصفحه ٨٣ : يكون مقدوراً عليه.
والخيار حق من الحقوق ، فإذا مات من له الخيار
انتقل إلى وارثه ويحرم منه ما يحرم من
الصفحه ١٠٢ : .
أما الوصية التمليكية فلا تصح للمعدوم إلى
زمان موت الموصي ، وإذا وصى إلى جماعة من الذكور والإناث
الصفحه ١٢٤ : إلى يوم القسمة ، ولو مات قدم الكفن وغيره من واجبات التجهيز ، وأما الطفل والمجنون والسفيه فالولي هو
الصفحه ٥٧ : إلى الغروب. ويكون ذلك بداعي الطاعة والقربة إلى الله سبحانه.
والصوم من العبادات العظيمة التي فرضها
الصفحه ١٠١ : الموت (١)
، ولها تعاريف أخرىٰ متقاربة في المعنىٰ (٢).
وتنقسم الوصية إلى قسمين : تمليكية ، وعهدية