الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآله
بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء بالمدينة من غير خوف ولا مطر. قال : فقيل لابن عباس : ما أراد
الصفحه ١٧ :
: « لا أكاد أصل إليك أسألك عن كل ما أحتاج إليه من معالم ديني. أفيونس بن عبدالرحمن ثقة ، أآخذ عنه ما أحتاج
الصفحه ٧٠ : ولابد أن يكون متطهّراً من الحدث. ويشترط في ثوبي الإحرام أن تجتمع فيهما كل ما يصح الصلاة فيه بالإضافة إلى
الصفحه ١٨ : نشاهده في أكثر [ بل جميع ] المذاهب التي تخالفهم. ولعلّ ما نلاحظه من كثرة عارمة في مؤلّفات الإمامية وتضخّم
الصفحه ٣٤ :
٦
ـ غسل الميت :
وبعد أن انتهينا من ذكر ما يجب لغيره من
الأغسال الواجبة نعرج إلى ما يجب لنفسه وهو
الصفحه ٤٣ : ان يأتي بالحمد بدلاً من الذكر.
و ـ الركوع وهو الإنحناء حتى تصل أطراف الأصابع
إلى الركبة مع الذكر
الصفحه ٥٤ : وأتمها والحمد لله.
وإذا اتضح هذا ، فاعلم بان السجود على التربة
الحسينية هو سجود على أشرف الأرض وأطهرها
الصفحه ٦٩ : بين الصفا والمروة سبعاً ، ثم يقصر شيئاً من شعره أو أظفاره. فإذا فعل ذلك يحل من إحرامه ثم ينتظر إلى يوم
الصفحه ٤٠ : الفجر وينتهي بطلوع الشمس ، وأما الظهر فهي أربع ركعات يبدأ وقتها من الزوال وينتهي إلى الغروب ، وأما العصر
الصفحه ٨ :
أشجارها
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله وامتدّت إلى الأئمّة
الطاهرين من أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٦ : القلنسوة والعمامة والحذاء !! فهو من الوضوء البدعي الذي ما أنزل الله به من سلطان وأما غسل الأرجل في الوضو
الصفحه ٢٥ : الإصبعُ الوسطى والإبهام. ثم غسل اليد اليمنى واليسرى من المرفقين إلى أطراف الأصابع مبتدئاً من الأعلى إلى
الصفحه ٧٨ : :
إيصال المجتمع إلى أقصى درجات الرفاهية والسعادة من خلال توفير كل المستلزمات للحياة الكريمة إذا كانت
الصفحه ٣٦ : إذا ضاق الوقت عن استعمال الماء إلى غير ذلك.
وحينئذ إذا تحققت إحدى هذه الاسباب ينتقل
تكليف الإنسان من
الصفحه ٧ : ء محمّد وآله سادة الأوصياء.
على
فترة من الرسل وفي بقعة من الأرض قاسية في جميع مجالاتها وبين ثلّة من