الصفحه ٦٧ : ما الإيمان بالله ؟ شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمّدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة
الصفحه ٤٢ : المتواتر : « ألستم تشهدون أني أولى بكم من أنفسكم ؟ قالوا : بلىٰ يا رسول الله ، قال
: فمن
كنت مولاه فهذا علي
الصفحه ٩٧ : ، بأن يعطي المدين لصاحب الدين عيناً مملوكة يمكن قبضها ، ويصح بيعها ، كقطعة من ذهب أو بستان أو بيت أو ما
الصفحه ١٠٤ : الخطاب تبديل ما شرعه الله ورسوله صلىاللهعليهوآله
!!.
______________
(١) مسالك الافهام ٧
: ٧ ، رياض
الصفحه ٥٣ : » (١).
ومنها :
عن أنس قال : « كنا نصلي مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
في شدة الحر فيأخذ أحدنا الحصى في يده
الصفحه ٧ : ، وبكلمة جامعة لم يدع هذا الدين مجالاً من مجالات حياة الإنسان إلّا وقد جعل له حكما ونظماً وقانوناً
الصفحه ٨١ : التي ينبغي توفرها في المبيع ـ أي البضاعة ـ والثمن ، وهي : أن يكون عيناً فلا يجوز بيع المنفعة ولا العمل
الصفحه ٥١ : بالسنّة لا أمّ لك ؟
ثم قال : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
جمع بين الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء. قال
الصفحه ٤ : «كتاب الله وعترتي أهل بيتي » لكان كافياً في معرفة الْـمُـؤَمِّنِ الوحيد للنجاة وعدم الضلال إلى يوم
الصفحه ٤١ :
بالنسبة إلى الرجال ،
وأما مكان المصلي فلابد أن تتوفر فيه عدة شروط ، أهمها : الإباحة ، والطهارة
الصفحه ١٠٩ : صادقاً في إخباره كان للمقرّ له إلزامه ومطالبته به ، وذلك بأن يكون المقرّ به مالاً
في ذمته أو عيناً خارجية
الصفحه ٥٧ : الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) (١)
والصوم له فضل عظيم عند الله تعالىٰ ، وقد وردت في ذلك
الصفحه ١٤ :
والكذب الكثير على رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، ولهذا اضطرّوا إلى استعمال القياس (١)
والاستحسان
الصفحه ٩٩ : الواقف لم يلحظ في الوقف منفعة خاصة ، ومثل هذا النحو لا يكون له موقوف عليه بخلاف الأول ، فأن الواقف إذا
الصفحه ١٠٨ :
وإن نزلن تحريماً مؤبداً
سواء سبقن على الوطأ أم تأخرن عنه. وكذا بالنسبة إلى أبي الواطئ وإن علا على