الصفحه ١٠١ : .
فالتمليكية تتحقق بجعل شيء من تركته لشخص أو اشخاص معينين أو غير معيين بعد وفاته. وأما العهدية فهي أمر الموصي
الصفحه ٣٨ : لها. قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «
ليس مني من استخف بصلاته » (٢).
وقال : « لا ينال شفاعتي من
الصفحه ٨ :
أشجارها
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله وامتدّت إلى الأئمّة
الطاهرين من أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٠٥ : عمر وإنه لم تكن هناك أدنىٰ إشارة إلى تحريمها في زمان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا في زمان
أبي
الصفحه ٥٠ :
وقد روى علماء العامة ما يؤيد ذلك أيضاً.
فقد روى الترمذي في سننه عن ابن عباس قال : « جمع رسول الله
الصفحه ٥٤ : السجود على غير الأرض اختياراً (٢).
وبهذا يتبيّن ان سجود رسول الله صلىاللهعليهوآله في صلاته ، وكذلك
الصفحه ١١٨ : الاستيلاء على مال الغير ظلماً
، سواءً أكان ذلك المال نقداً أو عيناً ، والغصب حرام في شرع الله ، وهو كذلك
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآله : «
اللهم أدر الحق مع علي حيث دار » (١).
هذا فضلاً عن ثبوت ذلك عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨ : )
قال : افترض الله غسلتين ومسحتين.
ثم روي بعدة أسانيد عن علقمة ومجاهد والشعبي
وأبي جعفر والضحاك أنهم
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
صلى الظهر والعصر في مكان واحد من غير علة ولا سبب ، فقال له عمر ـ وكان أجرأ القوم عليه ـ حَدَثَ في
الصفحه ٦٨ : أهمية اقتصادية كبيرة ، وكذّبوا بهذا على رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنه قال : « نحن معاشر الأنبياء لا
الصفحه ١١٣ : محرمة عليه بزعمه كأمه تماماً لا يطأها رغم بقائها زوجة له. وقد يكون الظهار طول العمر وقد يحدده بمدة معينة
الصفحه ١٠٦ : ففعلناها مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات ، قال رجل برأيه ما
الصفحه ١٠٧ : المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأبي بكر وعمر (٢).
ولا حاجة للاطالة
الصفحه ٥ : العلمي الكامل الذي أصبح فيه للفقه دقّته وصناعته وذهنيّته العلمية الخاصّة ، إذ كان قبل عصر الشيخ مقتصرا في