الصفحه ٤٣ : يختم صلاته بقوله السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته.
ي ـ الترتيب بمعنى أن يأتي بكيفية الصلاة
بحيث لا
الصفحه ٤٤ : أو سهواً ، ومنها ما هو واجب وليس بركن تبطل الصلاة بتركه عمداً لا سهواً. والأركان هي : النية ، وتكبيرة
الصفحه ٥٤ :
حنيف (١).
أما فتاوى الصحابة فهي كثيرة جداً ، فمثلاً
كان الصحابي الكبير عبدالله بن مسعود لا يرى
الصفحه ٨٢ : بالامتناع أو بغيره وهو شامل لكل معاملة لا بخصوص البيع. وقد حدد الفقهاء ثلاثة أيام لهذا الخيار.
و ـ خيار
الصفحه ٨٦ : . ولابد أن يكون الشفيع قادراً على أداء الثمن وليس عاجزاً وإلا لا تثبت له الشفعة. ولابد حينئذ من إثبات كونه
الصفحه ٨٧ : والشرط والعيب وغيرها. والأجير أمين لا يضمن ما تلف إلّا بالتعدي أو التقصير ، والمؤجِّر ملزم بأعطاء العوض
الصفحه ١١٢ : ، وأن لا يكون معلقاً على شرط.
ويشترط في الخالع : البلوغ ، والعقل ، والاختيار
، والقصد ، بخلاف المخلوعة
الصفحه ١١٣ : محرمة عليه بزعمه كأمه تماماً لا يطأها رغم بقائها زوجة له. وقد يكون الظهار طول العمر وقد يحدده بمدة معينة
الصفحه ١١٧ : غيرهما كالأموال ، فيسمى لقطة بالمعنى الأخص.
فإذا وجد طفل لا يعرف له أهل في البلاد الإسلامية
فإنه يُحكَم
الصفحه ١٢٠ : الحكم. وأما النوع الثاني فليس الأمر فيه على نحو واحد حيث ينقسم بدوره إلى ثلاث صور :
١ ـ ما لا يكون له
الصفحه ١٢٩ : خمسة أقسام :
١ ـ من يرث بالفرض لا غير دائماً ، وهو الزوجة
، فإن لها الربع مع عدم الولد ، والثمن معه
الصفحه ١٣٠ : : الكفر ، والقتل ، والرق. فإذا تحقق أحد هذه الموانع حرم الشخص من مال الميت ، فالكافر مثلاً لا يرث المسلم
الصفحه ٦ : ، وبحيويته المتجدّدة ، وتفاعله المستمر مع حياة الناس ، ولم يكن عقيماً جامداً لا يمتلك في ضوابطه وقوانينه ما
الصفحه ١٠ : الغرّاء قد
تميّزت بخصائص جعلتها صالحة للبقاء والشمول ، فهي الشريعة السمحاء التي لا يشق على الإنسان العمل
الصفحه ٢٦ :
باليسرى (١). وهذا هو الوضوء الصحيح الذي لا يقبل
الله تعالى الصلاة إلّا به ، وأما المسح على