الصفحه ١٢٣ : باستخلافه ، لكان الأمر بذلك عبثاً مع كون النص كذباً لأنه لا فائدة فيه ولا غرض صحيح ، فبطل ما اعتمدوه في هذا
الصفحه ١٣٩ :
وكان عليهالسلام
ينبذ لباس الشهرة لما فيه من الكبر والزهو الذي يتقاطع مع ما أخذ به نفسه من الزهد
الصفحه ١٨٨ : : « ثلاثة
يجلين البصر : النظر إلى الخضرة ، والنظر إلى الماء الجاري ، والنظر إلى الوجه الحسن » (٣).
وعن علي
الصفحه ١٦٧ : ، ففي حديثه عليهالسلام
ليونس بن عبد الرحمن قال : « يا يونس ، لا تكونن مبتدعاً ، من نظر برأيه هلك ، ومن
الصفحه ١٧٠ : الْمُوقِنِينَ ) (١).
وقال
في موضع آخر : ( فَنَظَرَ نَظْرَةً
فِي النُّجُومِ * فَقَالَ
إِنِّي سَقِيمٌ )
(٢). فلو
الصفحه ٤٩ : الإمام عليهالسلام كان هو الجواب الذي
نظر فيه المهدي ، فلما اشتهر الإمام عليهالسلام
وذاع صيته وتوسعت
الصفحه ١٣٧ : ، ثم نظر وتأمل فتيقن أنه رجل ساجد ، فقال له : هذا أبو الحسن موسى بن جعفر ، إني أتفقده الليل والنهار
الصفحه ١٤٠ : ، فلما نظر إليه قال : الله أعلم حيث يجعل رسالته ، فوثب أصحابه فقالوا له : ما قصتك ؟! قد كنت تقول خلاف هذا
الصفحه ٢٩ : ، فانهزم من كان معه ، وصبر لهم الحسين محتسباً حتى قتل مع جماعة من أهله ، وحملوا رؤوسهم إلى الهادي العباسي
الصفحه ١٣٦ : ، فكان يعتمر ماشياً مع عياله وأهله والنجائب تُقاد بين يديه ، قال علي بن جعفر : « خرجنا مع أخي موسى بن
الصفحه ١٤٥ : ضيعته ، فخرج إليه فأكل معه ، ثم سأله عن حاجته ، فذكر له قصته ، ثم مدّ يده إليه فدفع إليه صرّة فيها
الصفحه ١٦٢ : جاء منها مع هارون في موضوعين مهمين بالنسبة إلى خلفاء بني العباس ، هما تفضيل آل أبي طالب على آل العباس
الصفحه ٢٢ :
ومعلمه ومربيه ، رضع
الرشيد من زوجة يحيى مع ابنها الفضل ، فكان يدعوه : يا أبي ، ولما تولى الهادي
الصفحه ٢٧ : الطالبيين ، خرج بالمدينة مع أبيه ، وأخرجه عبد الله بن محمد بن مسعدة المعلم بعد قتل أبيه إلى الهند ومعه
الصفحه ٣٠ : وخراسان فوصل إلى ما وراء النهر ، واشتد الرشيد في طلبه ، فانصرف إلى خاقان ملك الترك ومعه من شيعته وأنصاره