الصفحه ١٣١ : الفقه المختلفة والتي جمعت وطبعت أخيراً في كتاب مستقل كبير (٢).
ثم أنه ليس ثمة زمن معين للرواية في
الصفحه ١٣٥ : يستغفر الله في كل يوم
خمسة آلاف مرة (٣).
أما أوراده مع كتاب الله فكان يتلو
القرآن متدبراً في آياته
الصفحه ١٤٣ : ، وهو من عمل النبيين والمرسلين والأوصياء والصالحين
» (٢).
وفي تعامله عليهالسلام مع سائر الناس يجسد
الصفحه ١٤٧ : الكاظم عليهالسلام رصيداً معرفياً
واسعاً في أوساط الأُمّة ، حيث تواصل مع نشاط رواد مدرسة أبيه الصادق
الصفحه ١٥٣ : قولاً عظيماً ، يصف الله تعالى ويحده ، والله لا يُوصف ، فإما جلست معه وتركتنا ، وإما جلست معنا وتركته
الصفحه ١٥٩ : خلال مناظراتهم واحتجاجاتهم مع أصحاب المذاهب والفرق الإسلامية ، كهشام بن سالم الجواليقي ، ومحمد بن علي
الصفحه ١٦٠ : أحبني وأحب هذين وأباهما وأمهما كان معي في درجتي يوم القيامة
» (٤).
حقوق أهل البيت عليهمالسلام :
عن
الصفحه ١٧٧ :
لها بذلك ، فكتب بترك التعرض ، فخرجت بالكتاب
معها فلقيها عمر ، فقال لها : ما هذا معك يا بنت محمد
الصفحه ١٨٣ : جنود الجهل ، فعند ذلك يكون في الدرجة العليا مع الأنبياء والأوصياء عليهمالسلام
، وفّقنا الله وإياكم
الصفحه ١٨٤ : يونس : « أبلغ خيراً وقل خيراً ولا تكن إمّعة.
قلت : وما الإمعة ؟ قال : لا تقل أنا مع الناس ، وأنا كواحد
الصفحه ١٨٦ : مناظرة له مع الرشيد حين لقيه
في الحج أنه أنشد عليهالسلام
:
هب الدنيا تؤاتينا سنينا
الصفحه ١٨٩ : » (٤).
وعن زياد القندي ، قال : « دخلت المدينة
ومعي أخي سيف ، فأصاب الناس رعاف ، فكان الرجل إذا رعف يومين مات
الصفحه ١٩١ :
لكتاب الله » (١).
وكان على رأس أصحابه أقطاب مدرسة أبيه
الصادق عليهالسلام
الذين تواصلوا مع
الصفحه ١٩٨ : الجرح والتعديل ، وهناك من الثقات لم يرد لهم تصنيف ، ولم نذكرهم مع المؤلفين ، ومنهم : إسماعيل بن الفضل
الصفحه ١٩٩ : جعفر عليهالسلام
بشهادته مسموماً ، وكان عليهالسلام
على موعد مع الشهادة من يوم عودته إلى المدينة خلال