الصفحه ١٩٧ : مجالسه مع أبي حنيفة ، كتاب كلامه على الخوارج.
٢٧ ـ
معاوية بن عمار الدهني ، له كتب منها : كتاب الحج
الصفحه ٢٠٣ : وغلمانه : يوشك أن يفعل به هذا في الجانب الغربي ، فإذا عبر به فانزلوا مع غلمانكم ، فخذوه من أيديهم ، فإن
الصفحه ٢٠٧ : ، وهو عم الرشيد سليمان بن المنصور الذي تظاهر بعدم الرضا عن سلوك رجال الدولة مع الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢١٤ : فيما ذكر من مبلغه إن أقل أو أكثر فهو الصادق ، وإنما أردت بإدخال الذين أدخلت معه من ولدي التنويه
الصفحه ٥ :
لباسه ، وإلاّ لما اشتبه العاقل بالباطل الصرف الذي لا حقّ معه ، وفي هذا يقول
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦ : محمد صلىاللهعليهوآله. وفيه دراسة واعية لشخصية الإمام الكاظم عليهالسلام
بأبعادها المختلفة مع استجلا
الصفحه ١٢ : وباستخدام شتى وسائل القمع والإرهاب ، مع انصراف رجال البلاط إلى الاستحواذ على معظم الأموال العامة وإنفاقها في
الصفحه ١٤ : ، مع وجود الأقلية المستأثرة بالمال العام من حواشي السلطان وأطرافه ممن انشغلوا ببناء القصور الفارهة التي
الصفحه ١٨ : يحيى الجزار ، وكان الرشيد العباسي يعجب به حتى أقعده مرة على السرير معه ، وأعطاه ثلاثين ألف
الصفحه ٢١ : أدركت الثمرة أن نخرجها فنبيعها ونشتري مع المسلمين يوماً بيوم » (٢).
٥ ـ نفوذ البرامكة والجواري :
لعل
الصفحه ٢٣ : ، فضلاً عن تردّي الأحوال الاجتماعية والاقتصادية وسياسة القمع والاضطهاد والمطاردة التي مارستها السلطة مع
الصفحه ٢٤ : مروان ثلاث سنين ، ثم سيره مع اثني عشر من آل بيته مغلولين إلى الربذة ومنها إلى الهاشمية ، فحبسهم بالمطبق
الصفحه ٢٥ :
العباسي ومعه حميد
بن قحطبة الطائي ، فسارا إليه بأربعة آلاف فارس ، فقاتله محمد وأصحابه الثلاثمائة
الصفحه ٢٨ : فاستخلف
عليها دينار الخزاعي ، وخرج قاصداً مكة ومعه زهاء ثلاثمائة من أهله ومواليه وأصحابه ، فلما صاروا بفخ
الصفحه ٣٣ :
وأعناق من معه ، وصلبهم
على جسر دجلة الأكبر (١).
ح ـ وهيب بن عبد الله النسائي :
هو أبو الخصيب