الصفحه ١٣٣ :
الدار ، فاذا ارتفع
صوت الإمام من الداخل ، فعليهم باقتحام الدار والعمل بما أمرهم به.
يروي الشيخ
الصفحه ١٣٤ : بالعمرة
، وخرج من مكّة في الثامن من ذي الحجة » (١).
كما دسَّ إليه يزيد بعض رجال شرطته
لاغتياله ، يقول
الصفحه ١٤٧ : السلاح ، فقال : يا أهل الكوفة ، نذار
لكم من عذاب اللّه نذار! إنّ حقّا على المسلم نصيحة أخيه المسلم ، ونحن
الصفحه ١٥٤ :
الذي اتّبعه الحسين عليهالسلام ، قال : « وأمر الحسين أصحابه أن يضموا
مضاربهم بعضهم من بعض
الصفحه ١٦٧ :
ويقتضي التنويه على أن ما تطرقنا إليه
من دروس عسكرية هو غيض من فيض ، فالدروس العسكرية والمواقف
الصفحه ١٠ : رسم له الغيب دورا رساليا ، وحدد له خطوات المسير فنفذها ـ بدقة ـ على
الرغم من طابعها المأساوي. يقول
الصفحه ١١ :
التحرك ـ مع ذلك ـ
بمشيئة وارادة إلهية.
وكشف عن هذه الرغبة الإلهية في عدة
مواقف ، منها : « جا
الصفحه ٢٦ : شاملاً وسيفا قاطعا ، وليسلطن
اللّه عليهم من يذلهم حتى يكونوا أذل من قوم سبأ إذ ملكتهم امرأة فحكمت في
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام كان على علم بما يحمله رحم الغيب من
مسلسل المآسي الذي سيقاسيه ولده الحسين عليهالسلام
وأهل بيته من
الصفحه ٣٥ : تنصهر تماما في بوتقة الصلاة ، على الرغم من
المعاناة التي كان يقاسيها ، والمأساة التي نسجت من حوله خيوطها
الصفحه ٣٧ :
وخاصة في ليلة
الهرير يوم صفين. فصفّ قدميه لوجه اللّه مصلّيا ، والحرب قائمة على قدم وساق من
حوله
الصفحه ٣٩ :
والحيل أن يمنعوه من إقامة شعائر الصلاة ، لولا المعارضة التي أبداها بعض قادة
وجنود الجيش الأموي ، وخشيتهم
الصفحه ٤١ : الإشارة هنا إلى أن أول قوة
قتالية أُرسلت من قبل القيادة العامة اليزيدية التي كانت مؤلفة من ألف فارس بقيادة
الصفحه ٤٧ : ، فأراد
منه مروان أن يبايع يزيد ، ولما كشف له الإمام عن معايب يزيد ، غضب مروان من كلام
الحسين ثم قال
الصفحه ٥٢ : تجسدت خصاله الكريمة وسجاياه
السامية في مختلف الميادين والمواقف في ثورة الطف ، منها رفضه القاطع مبايعة