الصفحه ٣٣ : ، وعبادة
عالية ، لا تقاس بها عبادة من العبادات ، وكذلك أفعال سائر الأئمّة عليهمالسلام وتروكهم ، وجميع
الصفحه ٤٣ :
لذكر اللّه.
يتساءل الشهرستاني ، فيقول : « فهل ترى
مظهرا للدين والحق أصدق من هذا؟ أفلا تُحترم
الصفحه ٥١ : تُوَلُّوْنَ مُدْبِرِيْنَ مَا لَكُم مِنَ اللّه مِنْ عَاصِمٍ
وَمَنْ يُضْلِلِ اللّه فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
الصفحه ٦١ : معاوية.
٤
ـ العزة ورفض الذّل :
وهي من أهم الدروس الأخلاقية التي ميّزت
نهضة كربلاء ، ومن أوّليات
الصفحه ٦٨ :
من البداية على أن
يمضي في نهضته وإن بقي وحده ؛ لأنه إن كان يوجد في عهد معاوية مايتطلّب السكوت
عليه
الصفحه ٧٢ :
من تحقيق هذا الهدف ، وكان فشله في تحقيق هذا الهدف بسبب خذلان أهل الكوفة له ، ونتيجة
لخذلان شيعته له
الصفحه ٧٤ : .
إذن لم « تكن دوافعه عشائرية أو عاطفية
نابعة من بغضاء الهاشميين للأمويين ، ولا مصلحية ( براغماتية
الصفحه ٧٩ :
الأمّة
، وإن تردهم في فتنة ، فلا أعرف فتنة أعظم من ولايتك عليها ، ولا أعلم نظرا لنفسي
وولدي وأمّة
الصفحه ٩٣ : وقناعات قطاعات
واسعة من الناس ، فمن جهة موقف شيعة أهل البيت ، فقد استقبلوا النهاية الفاجعة
بالحزن ، والندم
الصفحه ٩٨ :
رقبة بني اُميّة » (١).
٥ ـ ظهور مفاهيم جديدة مستمدة من
عاشوراء.
٦ ـ قيام ثورات عديدة وانتفاضات
الصفحه ١٠٠ : الكثير من الشبهات العالقة في عقول الناس ، وبالمقابل
استغلته قوى الشر من أجل نشر مبادئها الهدّامة وتحقيق
الصفحه ١٠٢ :
أ
ـ الاتصال الشخصي والجمعي :
يقول علماء الإعلام بانهما من أقوى
الوسائل الإعلامية قديما وحديثا
الصفحه ١٠٥ : تتحرك ضمائرهم ويزيل الصدأ عن قلوبهم ، فرمى بآخر
سهم من سهام الدعوة قبل أن يرمي بسهم واحد من سهام القتال
الصفحه ١١٧ :
المذبحة في كربلاء ،
فهو شاهد عيان ، قال : « صحبت الحسين من المدينة إلى مكة ، ومن مكة إلى العراق
الصفحه ١٢٠ :
السالفة تتهم
أنبياءها ومصلحيها بالكذب من أجل إلقاء ظلال من الشك على دعواتهم الخيّرة. وعلى
هذا