الصفحه ٦٧ :
يواصل السير اليهم
وينقاد لرأي بني عقيل ، ويذهب بجماعة من الأطفال والنساء وقليل من الرجال ليأخذ
الصفحه ٧٧ : يدع إلى الثورة ، التزاما منه بشروط
صلح الحسن عليهالسلام وتقيّده به
حتى بعد وفاة أخيه وطيلة حياة
الصفحه ١١٨ : اليزيدي بغوغائية الإدعاء
والبرغماتية ( النفعية ) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية :
١
ـ الترهيب
الصفحه ١٢٤ : التقييم
السليم للمواقف والأشخاص من خلال التفريق بين أولاد الأنبياء وأبناء الطلقاء أقرأ
المقطع الآخر من هذه
الصفحه ١٢٩ :
سادسا : البعد العسكري
كُتب الكثير من البحوث ، التي تتناول
جوانب مختلفة من واقعة الطف ، واحتل
الصفحه ١٣١ : بأنه يريد إعلان
دعوته على الملأ ، وخاصة في هذا الوقت الذي يكون عادةً وقتا مناسبا لتجمع الحجيج
من كل
الصفحه ١٣٢ :
عبيداللّه بن زياد : قد بلغني أنّ الحسين بن علي قد فصل من مكّة متوجّها إلى ما
قبلك ، فأدرك العيون عليه ، وضع
الصفحه ١٤٢ :
البيوت إلا الوجه
الذي يأتيهم منه عدوهم » (١).
ومهما يكن من أمر فإن الحسين عليهالسلام كان يستطلع
الصفحه ١٥٣ :
اقبلوا نحونا فنظروا
إلى النار من ورائنا لئلا يأتونا من خلفنا ، إذ أقبل الينا منهم رجل يركض على فرس
الصفحه ١٥٧ : ، عندها قال الإمام القائد
لأصحابه : « إن هذه
السهام رسل القوم إليكم ، فاقتتلوا ساعة من النهار حملة وحملة
الصفحه ٨ :
هام في تكوين شخصيته
الثقافية ، وأخلاقياته الإجتماعية والسياسية. ويلاحظ أن نهضة الحسين من بين جميع
الصفحه ١٢ : اللّه في بصرها حتى أراها ذلك
كلّه ، وأخذ تربة فأعطاها من تلك التربة أيضا في قارورة أخرى ، وقال
الصفحه ١٧ :
منصرف من مكّة يريد
المدينة ، فقال له : أين تريد؟. قال الحسين : أمّا الآن فمكة ، قال : خار اللّه لك
الصفحه ٢٠ :
وأبشري. وكان الحسين
محتبيا بسيفه ، وقد خفق برأسه ، فسمعت أختهُ الصيحة ، فدنتْ من أخيها ، فقالت
الصفحه ٣٠ :
الفضيلة ، لأنّنا لا
نذكر بقعة من بقاع هذه الأرض يقترن اسمها بجملة من الفضائل والمناقب أسمى وألزم