الصفحه ١٣٩ :
أو يتعرض للتعذيب من أجل الكشف عن الجهة المكلف بإرسال الكتاب إليها ، كما حصل مع
قيس بن مسهر الصيداوي
الصفحه ١٥١ : بينه وبين معسكر الأعداء ، وأمر أصحابه أن
يقربوا البيوت بعضها من بعض ، حتى تتمكن قواته من خوض المعركة
الصفحه ١٥٩ : إلى اللّه تعالى فهل ترى لي من توبة؟ فقال الحسين عليهالسلام : نعم يتوب اللّه عليك. فنزل وقال : أنا
لك
الصفحه ١٦٤ : : لمّا رجع الحسين عليهالسلام من المسنّاة إلى فسطاطه تقدّم إليه شمر
بن ذي الجوشن في جماعة من أصحابه فأحاط
الصفحه ١٧٨ :
انقادوا ـ طواعيةً ـ
لتوجيهات قائدهم الحسين عليهالسلام
وخضعوا له عن طيب قلب ، نتيجة لطغيان حالة من
الصفحه ٢٢ : منه عليهالسلام ، إنْ كانت الرّجّالة لتشدُّ عليه
فيشدُّ عليها بسيفه ، فتنكشف عن يمينه وشماله انكشاف
الصفحه ٣٢ :
ممّا تقدّم تبيّن أنّ الإمام عليهالسلام قد كشف عن بعض ما خطه قلم الغيب من
حوادث يوم الطفّ وما
الصفحه ٧٣ : القضية وكأنها نزاع وصراع على السلطة ، ولكن لا من أجل الهيمنة
والسيطرة فحسب ، وإنما من أجل إحقاق الحق
الصفحه ٧٦ : الحسين ، وبهذا المنطق أصر على الخروج » (١).
موقف
الحسين عليهالسلام من
صلح الحسن عليهالسلام
وهناك
الصفحه ٩٤ : ، فخرجت هاربا من عبيد اللّه بن زياد
مخافة أن يوجّهني إليه ، فلم أزل في الخوف حتى انقضى الأمر. فندم عبيد
الصفحه ٩٦ :
من الناس العاديين
إلى إعادة النظر في مواقفهم من النظام الأموي وولائهم له.
وحتى أولئك الذين
الصفحه ١٢١ : بأنّه معروف بالصدق
وما كان كذّابا! والأغرب من ذلك أنّ علي ابن قرظة كان في جبهة عمر بن سعد ، وقد
استشهد
الصفحه ١٢٦ : مجرد مضغة بين أسنان اليزيديين يلوكونها في إعلامهم
من أجل البقاء في السلطة ، ولو استدعى الأمر إلى قتل
الصفحه ١٥٦ : والمؤرخ الانكليزي :
« أسمى درس نتعلمه من مأساة كربلاء ؛ هو أن الحسين وأنصاره كان لهم إيمان راسخ
باللّه
الصفحه ١٧٤ : بقضيتهم ، ويبين لهم ماذا يحمل رحم الأيام القادمة من
أحداث جسام حبلى بها ، وأبقى أمامهم كل أبواب النجاة