الصفحه ٩٣ : بكربلاء ، وندموا
لأنهم قصَّروا في النصرة والمساندة ، وغضبوا على النظام الأموي لأنه ارتكب الجريمة
البشعة
الصفحه ٩٩ : الحسين عليهالسلام مع ما فيها من الحزن مؤشر ظفر نهائي
للروح الاسلامية الحقيقية ، لأنها كانت بمثابة
الصفحه ١٠٠ : بها ألسنتهم ، في
وقت كان السكوت فيه من ذهب ، لأن الطرف المعادي كان يعتمد منطق القوة والتضليل
وقلب
الصفحه ١٠٨ : الخلافة ، لأن هذا الإعلان يؤدي
إلى قطع العطاء ، ويؤدي إلى الموت أيضا! ولن يجرؤ أحد منهم على الإعلان عن
الصفحه ١٠٩ :
أبي طالب عليهالسلام أو لأحد من أهل بيته ، لأن عقوبة هذا
الإعلان هي الموت وهدم الدار ، وهذه
الصفحه ١٣٩ : ، وذلك لأن حامل الكتاب في
بعض الاحيان يقع في فخ مخابراتي ويُكتشف أمره ويتعرض بالتالي إلى العقوبة القاسية
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام
للحر مستفهما : « ألنا .. أم علينا؟ ». طرح الإمام عليهالسلام
هذا السؤال لأن بعض القوات كانت تلتحق
الصفحه ١٧٥ : فكانوا يقولون : لو أننا نقتل
سبعين مرّة ، فاننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرّة اُخرى أيضا
الصفحه ٥ :
حاد ابن حرب عن العزّى إذا فَرَقا
فبدلاً من أن ينسى ذلك ظلّ وصف الطلقاء
يلاحق مخيلته ، وقرار
الصفحه ١١ : بأمر الرسول صلىاللهعليهوآله له بالتحرك. وإذا كان الحسين عليهالسلام هنا يفسر المسير بالأهل والنسا
الصفحه ١٢ :
الأهواء والمصالح ، وبعيدون ـ كل البعد ـ عن جوهر الدّين.
ولعلّنا لا نغالي إذا قلنا بأن الحسين
الصفحه ١٧ :
، غير أنّي أحبّ أن أشير عليك برأي. قال الحسين عليهالسلام
: وما هو؟. قال : إذا أتيت مكة فأردت الخروج
الصفحه ١٩ : يسايره ويُمانعه ، حتى إذا وصلوا كربلاء ، قال : ما اسم هذه الأرض؟
فقيل : كربلاء ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٢٠ : رضا ». وجعل يبكي حتى
إذا كان قريب الصباح وضع رأسه على القبر ، فأغفى ، فاذا هو برسول اللّه
الصفحه ٢٢ : المِعزى إذا شدَّ فيها
الذِّئب » (٢).
وإن كان هذا يدلُّ على شيء ، فهو يشير
إلى أن إشارات الغيب زادته