الصفحه ٤١ : الإشارة هنا إلى أن أول قوة
قتالية أُرسلت من قبل القيادة العامة اليزيدية التي كانت مؤلفة من ألف فارس بقيادة
الصفحه ٤٦ : عليهماالسلام بأن يتخلّى
عن وعيه النضالي ويلجأ الى زوايا المعابد تاركاً للجاهلية الجديدة المتمثلة في حكم
يزيد أن
الصفحه ٤٨ : على حكم يزيد ، قال له الحسين عليهالسلام ولمن معه : « عباد اللّه ( إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُم
الصفحه ٥٧ : البارزة التي
منَّ اللّه بها على هذه الأسرة الكريمة ، وذلك لما قال في خطبته في قصر الطاغية
يزيد : « فضلنا
الصفحه ٦٠ : يعنّفهم : « ويلكُم! إنْ لم يكن لكم دين ، وكنتم لا تخافون
المعاد ، فكونوا في أمر دُنياكم أحرارا ذوي أحساب
الصفحه ٨٧ : . ونهضة الحسين من بين النهضات قد استحقّت من النفوس
إعجابا أكثر ، لا لمجرد ما فيها من مظاهر الفضائل وإقدام
الصفحه ٩٥ : عليه [وآله]
وسلّم؟! لا ترى الجنة أبدا » (٣).
ولا شك في أن هذا الاكتشاف لهول الجريمة
اليزيدية ، قد دفع
الصفحه ١٣٢ : » (٢).
ثمّ إنّ زياد وامتثالاً لأمر يزيد « وجه
بالحصين بن نمير ـ وكان على شرطه ـ في أربعة آلاف فارس من أهل
الصفحه ١٤٤ : ،
ظهرت ـ كما أسلفنا ـ طلائع دورية الحر بن يزيد الرياحي القتالية المؤلفة من ألف
فارس ، فقال الحسين
الصفحه ١٥١ :
، فأمر بأبنية فضربت ، وجاء القوم وهم ألف فارس مع الحر بن يزيد التميمي » (١).
وهذا النص يثبت لنا بأن
الصفحه ١٥٩ :
الميدان شاهرا سلاحه ، فخرج في مقابله يزيد بن المفضل فاتفقا على المباهلة إلى
اللّه تعالى في أن يقتل المحق
الصفحه ١٧١ : آنذاك ، باتوا على
يقين بأن الحسين عليهالسلام
هو القائد الرّباني الجدير بالخلافة ، وأن يزيد رجل شهواني
الصفحه ١٥ : يقم أهل الكوفة بالمقدمات
المطلوبة ، كالتمرّد على أتباع يزيد ، وتمهيد الأرضية المناسبة للثورة؟! وبذلك
الصفحه ٥٢ : يزيد
، فخرج من المدينة وامتنع عن مبايعته حتّى في أقسى الظروف التي مرت به في كربلاء
من حصار وعطش ومختلف
الصفحه ٥٥ : صدر
الأمر في مجلس يزيد بقتل الإمام السجّاد عليهالسلام
فدته زينب عليهاالسلام بنفسها.
وهناك أيضا