الصفحه ١٠٠ : ـ بلا كلل أو ملل ـ على الجهر بدعوته بعد أن رأى أن الحق لا يُعمل
به والباطل لا يُتناهى عنه ، وبعد عدم
الصفحه ١٢٦ : مجرد مضغة بين أسنان اليزيديين يلوكونها في إعلامهم
من أجل البقاء في السلطة ، ولو استدعى الأمر إلى قتل
الصفحه ١٤١ : مرتفع ، فقال لأصحابه : « ما هذا السواد
»؟ فقالوا : لا علم لنا بذلك. فقال : « انظروا ثانية ». فقالوا
الصفحه ٥٦ : معارضة يزيد ورفض البيعة له ، وعزمه
الراسخ على المسير نحو الكوفة والتصدّي لأنصار يزيد ، من أمثال ابن زياد
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام
وأهل بيته وأصحابه! فعندما تمّت مذبحة كربلاء أقبل زحر بن قيس حتى دخل على يزيد بن
معاوية ، فقال له
الصفحه ١٠٦ :
ولزوم طاعته منهم : يزيد بن مسعود النهشلي ، والمنذر ابن الجارود العبدي ، جاء في
بعض فقراته : « أنا أدعوكم
الصفحه ١١٩ : .
ولم يتعرض الإمام عليهالسلام وحده لحملة الترهيب اليزيدية ، بل تعرض
لها قبل ذلك ـ ولكن بصورة أخرى
الصفحه ١٢٠ : المنوال نسجت الدعاية اليزيدية عندما أوحت للسذّج من الناس بأن الحسين عليهالسلام ( وحاشاه ثم حاشاه ) كذّاب
الصفحه ١٢٣ : الذي يطمس الحقائق بصورة صارخة ، قد
ظهر جليّا من خلال خطب الطاغية يزيد وواليه ابن زياد سواء في الكوفة أو
الصفحه ١٢٤ :
« أظننت يا يزيد حيث
أخذت علينا أقطار الأرض وآفاق السماء ، فأصبحنا نساق كما تُساق الأُسراء أن بنا
الصفحه ١٢٥ : الآخرين ، علما بأن أنصار الحسين
عليهالسلام قد اكتشفوا
بصورة مبكرة زيف الدعاية اليزيدية ، فقد خاطب نافع
الصفحه ١٨٠ : في مقابل الإعلام اليزيدي ...................................... ١٠١
أ ـ الاتصال الشخصي والجمعي
الصفحه ١٣ : ، وليس فيه
جبال وعرة ، ونتيجة لذلك ، فلا يمتاز بالأمن والمنعة للحسين عليهالسلام ، فهو لا يصلح لحرب
الصفحه ٢٤ : أكراشا جوفا وأجربة سغبا
، لا محيص عن يوم خط بالقلم » (٢).
التنبوء
بمصير القَتَلة
ولم يتوقّف الأمر عند
الصفحه ٣٣ : ، وعبادة
عالية ، لا تقاس بها عبادة من العبادات ، وكذلك أفعال سائر الأئمّة عليهمالسلام وتروكهم ، وجميع