الصفحه ٥ : شهدها تاريخ
الإسلام السياسي بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله
، إذ ليس من المعقول أن تحتضر المبادئ
الصفحه ١٧٩ : .................................................................. ٥
المقدَّمة....................................................................... ٧
أولاً : البعد الغيبي
الصفحه ٢٥ :
أنه سوف ينام قرير
العين وبمل ء جفونه بعد مصرع الحسين عليهالسلام
، لكنه غفل عن العواقب الوخيمة
الصفحه ٣٣ :
ثانيا : البعد العبادي
إنّ نهضة الإمام الحسين عليهالسلام كانت تكليفا إلهيّا ، ووظيفة شرعية
الصفحه ٧٥ : لثورة الحسين عليهالسلام ـ إذن ـ كانت تتمثّل بهدف ثلاثي
الأبعاد؛ يركّز البعد الأوّل منه على تحديد الموقف
الصفحه ١٠٠ :
خامسا : البعد الإعلامي
سخرت قوى الخير الإعلام لنشر المبادئ
الحقة ، والدعوات الصادقة ، وإزالة
الصفحه ١٠١ :
العام الإسلامي
عليهم بعد مقتل الحسين عليهالسلام
، ولم يستمر يزيد بعد ذلك إلا ثلاث سنين ، بفعل
الصفحه ١١٦ : مواجهة الحقيقة المرّة ، المتمثلة بشهادته المحققة ، بعد أن أدرك بأنه يخوض
معركة خاسرة من الناحية العسكرية
الصفحه ١٦١ :
عبد اللّه بن الحسن بعد أن سبقه إلى الشهادة أخيه القاسم بن الحسن عليهماالسلام ، وفي نهاية المطاف لم
الصفحه ١٠ :
أولاً : البعد الغيبي
الإمام الحسين عليهالسلام إنسانٌ سماوي ، متصل بالغيب اتصالاً
وثيقا ، فقد
الصفحه ١٥ : ، فلحقه
يحيى وعبداللّه بن جعفر بعد نفوذ ابنيه ، ودفعا إليه الكتاب ، وجهدا به في الرجوع
، فقال : إني رأيت
الصفحه ٣٠ :
لنوع الإنسان من تلك التي اقترنت باسم كربلاء ، بعد مصرع الحسين » (١).
وليس أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤١ :
فيهم ، فودع حبيب
الحسين عليهالسلام ، وهو لم
يكمل صلاته بعد ، فقال للحسين عليهالسلام
: يا مولاي
الصفحه ٤٣ : الصلاة ، حاولوا اغتياله ضمن خطة ماكرة وغادرة وهو في أثناء
الصلاة خصوصا بعد أن غدا هدفا مكشوفا ومجرّدا من
الصفحه ٥٢ :
ثالثا : البعد الأخلاقي
سلوك سيد الشهداء عليهالسلام وسيرته الأخلاقية تعكس سمو نفسه
وتربيته في