الصفحه ٥٩ : مفارقة جيش
عمر بن سعد والانضمام إلى
__________________
(١) الإرشاد٢ : ٨٤.
(٢) الإرشاد ٢ : ٧٨.
الصفحه ٦٠ : قدسسره أنّ عبيداللّه بن زياد كتب إلى عمر بن
سعد : « إذا أتاك كتابي هذا ، فلا تمهلنّ الحسين بن علي ، وخذ
الصفحه ٦٨ : قوله عليهالسلام لما تقدّم عمر بن سعد فرمى نحو عسكر
الحسين عليهالسلام بسهم وقال :
اشهدوا لي عند الأمير
الصفحه ٧١ : . وكذلك موقف الحرّ بن يزيد الرياحي الذي كان إلى آخر
لحظات المواجهة قائدا عسكريا كبيرا يقود جيش عمر بن سعد
الصفحه ٩٥ : ، قال : حدّثني عبد الرحمن بن حميد الرواسي ، قال : مرّ
عمر بن سعد ـ يعني ابن أبي وقاص ـ بمجلس بني نهد حين
الصفحه ١٢٠ :
المذموم أنّه « خرج يزيد بن معقل من معسكر عمر بن سعد ، فقال : يا بُرير بن حُضير
كيف ترى اللّه
الصفحه ١٢١ : بأنّه معروف بالصدق
وما كان كذّابا! والأغرب من ذلك أنّ علي ابن قرظة كان في جبهة عمر بن سعد ، وقد
استشهد
الصفحه ١٥٥ : ء ـ ولهم دويّ كدويّ النحل ، ما بين راكع وساجد
وقائم وقاعد ، فعبر عليهم في تلك الليلة من عسكر عمر بن سعد
الصفحه ١٥٦ : عمر بن سعد
نحو معسكر الحسين عليهالسلام
وأطلق سهما باتجاهه وقال : « اشهدوا لي أنّي أول رام ، فقال
الصفحه ١٦٤ : ، ثمّ انتزع الرمح فطعنه في بواني
صدره ... فقال عمر بن سعد لرجل عن يمينه : إنزل ويحك إلى الحسين فأرحه
الصفحه ١٦٥ : ـ إلى وقف الانتهاكات
الشائنة لكرامة وممتلكات نساء بيت النبوّة.
نقل الشيخ المفيد قدسسره : « وجاء عمر
الصفحه ١٧٢ : ابن زياد قد « وجّه الحصين بن نمير ، وحجار بن أبجر ، وشبث بن ربعي
، وشمر بن ذي الجوشن ، ليعاونوا عمر بن
الصفحه ٢٨ : ، فأخبرني أن أمتي ستقتل أبني هذا
، وأتاني بتربة من تربته حمراء
» (١).
وروي : « أنّ النبي
الصفحه ٤٧ : كما فعل أبوه علي بن أبي طالب عندما هددته زعامة بطون قريش بالقتل إن
لم يبايع ، فالتحق بقبر النبي
الصفحه ٨٨ : . فقد كتب
إلى وجوه أهل البصرة ، قائلاً : « أنا أدعوكم إلى كتاب اللّه وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله