الصفحه ٦٤ : ء :
الوفاء معناه التمسك بالعهد والثبات على
الميثاق والعمل بالواجب الانساني والاسلامي في ازاء شخص آخر جدير
الصفحه ٦٥ :
وأشار الحسين عليهالسلام في خطبه وكلماته على طول الطريق الى
غدر وخذلان وغرور ونكث أهل الكوفة
الصفحه ٦٦ : « مجازفة لا أثر فيها لحسن السياسة ، وقد كان المتعين على الحسين ـ
حسب ما يراه الغزالي ـ أن يبايع ليزيد
الصفحه ٧٥ :
الأمة على واقعها
السيء ، وحملها على تحسينه عن طريق إثبات شخصيتها الإسلامية في وجه الحاكم المنحرف
الصفحه ٧٩ :
الأمّة
، وإن تردهم في فتنة ، فلا أعرف فتنة أعظم من ولايتك عليها ، ولا أعلم نظرا لنفسي
وولدي وأمّة
الصفحه ٨٩ :
الهاشميين وهو في طريقه إلى العراق ، فقد قال فيه : « أما بعد فانه من لحق
بي منكم استشهد معي ، ومن تخلف لم
الصفحه ٩٠ :
لمّا رأى ابن زياد في قصر الإمارة أخذ يضرب بالقضيب ثنايا أبي عبداللّه الحسين عليهالسلام قال له : « ارفع
الصفحه ١٠٢ : أقبل من
مكة ، ولكن اذا أراد الإمام عليهالسلام
النزول في مكان اعتزله ناحية ، فلما كان في بعض الايام نزل
الصفحه ١١١ : إلاّ واغتنمها في سبيل إيصال صوته ، وكان لخطبه الأثر البالغ في زعزعة
بعض أفراد الجيش المعادي عن مواقفهم
الصفحه ١١٤ :
وإن تكن الأبدان للموت أُنشئت
فقتل امرى ءٍ بالسيف في اللّه أفضلُ
الصفحه ١١٨ :
النهضة الحسينية مدى
بعده عن الصدق في دعواه تمثيل الإسلام.
أساليب
الإعلام اليزيدي
امتاز الإعلام
الصفحه ١٢١ : بأنّه معروف بالصدق
وما كان كذّابا! والأغرب من ذلك أنّ علي ابن قرظة كان في جبهة عمر بن سعد ، وقد
استشهد
الصفحه ١٢٢ : المنابر حتى وصل الأمر بمعاوية أنه قتل أُناسا لم يطيعوه في لعنه واتهامه لعلي
عليهالسلام ، ولم يكتفِ
بذلك
الصفحه ١٢٥ : كبير ، فضح فيه
أسلوب التضليل ووضع النقاط على الحروف ، فدحض أباطيلهم وأظهر بلسان الحال والمقال
زيفهم
الصفحه ١٤١ :
يستطلع بنفسه
وأحيانا يؤلف دورية استطلاع قليلة العدد ، تكون في طليعة قواته ، ليحصل من خلالها
على