الصفحه ٢٥ :
» (٢).
وله قول آخر حول هذا الأمر ، قاله لأبي
هرة الأزدي عندما أتاه فسلّم عليه ثمّ قال : «يا بن رسول اللّه
الصفحه ١٧٥ :
أُقاتلهم به لقذفتهم
بالحجارة ، واللّه لا نُخليك حتى يعلم اللّه أنْ قد حفظنا غيبة رسول اللّه
الصفحه ١١ : ء عبداللّه ابن عباس رضى الله عنه وعبداللّه بن الزبير فأشارا
إليه بالإمساك. فقال لهما إنّ رسول اللّه
الصفحه ١٢٧ : ؟ فقال يزيد : هذه فاطمة بنت الحسين .. فقال الشامي ـ
وقد اتضحت له حقيقة الحال ـ : لعنك اللّه يا يزيد
الصفحه ١١٤ :
ما أقرب الوعد من الرحيلِ
وإنما الأمرُ إلى الجليل
ولمّا سايره الحرّ وقال له : « يا حسين
الصفحه ٢٧ : أخدمها في نفاسها ، فجاء النبي صلىاللهعليهوآله فقال : هلّمي ابني يا أسماء.
فدفعته إليه في خرقة بيضا
الصفحه ٩٠ :
فمن ردود الفعل الّتي أحدثتها الثورة ، ما
روي أنّ زيد بن أرقم صاحب رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٠ :
عضوض ، فأخذ البيعة ليزيد كولي عهد له .. انتزعها بالذهب وبالسيف ، ثم هاهو يزيد
يتربع على عرش أبيه بعد
الصفحه ١٣٣ : ما يجري
في المدينة ، قائلاً له : « أمّا أنت يا أخي فلا عليك أن تقيم في المدينة فتكون لي
عينا عليهم لا
الصفحه ٥٤ : العيش بعدك.
وقام إليه مسلم بن عوسجة فقال : انخلّي
عنك ولمّا نعذر إلى اللّه سبحانه في أداء حقّك؟ أما
الصفحه ١٢ : ، وذلك لما «أراد العراق قالت له أمّ سلمة
: لا تخرج إلى العراق ، فقد سمعت رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٤ : أن جدّي
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ؟ قالوا : اللّهم
نعم. قال : انشدكم اللّه هل تعلمون أن أبي علي
الصفحه ٤٧ : ، وحقيق عليهم أن يبغضوكم ، فقال الحسين
: إليك عني فإنك رجس ، وإني من أهل بيت الطهارة ، وقد أنزل اللّه فينا
الصفحه ١١٣ : زهير بن القين على هذه الخطبة ، قال للحسين عليهالسلام
: « قد سمعنا ـ هداك اللّه يا ابن رسول اللّه
الصفحه ٣٩ : وهو يضع على رأسه عمامة رسول اللّه المعروفة
بالسحاب ، كانت تشكل عامل جذب لبعض النفوس الخيرة المتحيرة