الصفحه ٢٢ : كربلاء فنظر إلى شمر بن الجوشن ، فقال : صدق اللّه ورسوله!
__________________
(١) المكثور : الذي
الصفحه ٨٠ :
الحسين وأهل بيته ، ثم أرسل رسلاً ، وقال لهم : لا تدعوا أحدا حج العام من أصحاب رسول اللّه
الصفحه ١٣٦ : رأوا
عبيداللّه أنه الحسين ، فأخذ لا يمرّ على جماعة من الناس إلاّ سلموا عليه وقالوا :
مرحبا يا بن رسول
الصفحه ١٢١ : ينسب الكذب للحسين عليهالسلام ريحانة رسول اللّه صلىاللهعليهوآله .
زد على ذلك أنّ ابن زياد لما
الصفحه ١٨ : : يا أبت ، إذا لا نُبالي ، نموت
محقّين. فقال له : جزاك
اللّه من
__________________
(١) اللهوف : ٣٨.
الصفحه ١٤٨ : ء عمّ أبي؟ أوليس جعفر الشهيد الطيّار ذو الجناحين عمي؟ أولم يبلغُكم
قول مستفيض فيكم : إنّ رسول اللّه
الصفحه ٦٦ : غير مقبولة؛ هو أولاً لم يقبل نصح الناصحين وخاصة عبد اللّه بن
عباس ، واستبد رأيه ، وثانيا نسي أو تجاهل
الصفحه ١٣٨ : اللّه نحتسب أنفسنا.
فقال له : أنشدك اللّه يا ابن رسول
اللّه في نفسك ، وأنفس أهل بيتك ، هؤلاء الذين
الصفحه ٢٤ : ، ولم
تحفظ قرابتي من رسول اللّه صلىاللهعليهوآله »
(١).
ودارت الأيام دورتها ، وإذا بابن سعد قد
ذُبح
الصفحه ١٢٦ : ، وشجبه
لتلك الأساليب الخسيسة ، ظهر ذلك في موقف زيد بن أرقم من أصحاب رسول اللّه عندما
رأى ابن زياد ينكث
الصفحه ١٦٦ : زينب عليهاالسلام
الأبية ، فوجّهت إلى يزيد سؤالاً استنكاريا ، قالت له فيه : « أمن العدل يا ابن
الطلقا
الصفحه ٧ : كالشمس والقمر ، كما ورد في روايات أهل البيت عليهمالسلام. والحسين عليهالسلام
هو قرآن ناطق لذا فإنّ قضيته
الصفحه ٨٢ : خمّيرا ، يلبس الحرير ويضرب بالطنابير ، وادّعاؤه
زيادا ، وقد قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
: الولد
الصفحه ١٧٤ : واللّه يا ابن رسول اللّه ، لا نخذلك أبدا حتى يعلم اللّه أنا قد حفظنا فيك
وفيه رسول اللّه محمد
الصفحه ٢٦ :
وحرم جدّك رسول
اللّه صلىاللهعليهوآله ؟ فقال
الحسين : ويحك يا
أبا هرة ، إنّ بني أمية أخذوا مالي