الصفحه ٦٨ :
من البداية على أن
يمضي في نهضته وإن بقي وحده ؛ لأنه إن كان يوجد في عهد معاوية مايتطلّب السكوت
عليه
الصفحه ٧٢ :
من تحقيق هذا الهدف ، وكان فشله في تحقيق هذا الهدف بسبب خذلان أهل الكوفة له ، ونتيجة
لخذلان شيعته له
الصفحه ٧٤ : هذا الزعم ، ويثبت أن حياتهم
كانت سلسلة من التضحيات في سبيل الصالح العام ، وأنهم إنما غُلبوا أمام
الصفحه ٨٥ : والتشريعي للمؤسسة السياسية الإسلامية ، لذا قد يغدو التضحية
بالوحدة السياسية للمسلمين واجبا في سبيل حفظ
الصفحه ٨٧ : واستشهد في سبيلها. وتتلخص في ما يلي :
١ ـ إحياء الإسلام.
٢ ـ توعية المسلمين وكشف ماهيّة
الأمويين
الصفحه ٩٦ :
من الناس العاديين
إلى إعادة النظر في مواقفهم من النظام الأموي وولائهم له.
وحتى أولئك الذين
الصفحه ٩٧ :
التصلُّب في مواقفهم
بعد أن كانوا طيلة عهد معاوية أميل إلى المهادنة والتسامح ، كما أحدثت تصفية
الصفحه ١٠٠ : الكثير من الشبهات العالقة في عقول الناس ، وبالمقابل
استغلته قوى الشر من أجل نشر مبادئها الهدّامة وتحقيق
الصفحه ١١٠ :
الحج الذي هو بمثابة
مؤتمر إسلامي جماهيري سنوي ، يؤدي فيه المسلمون فريضة الحج ، ويتداولون فيه شؤون
الصفحه ١٣٣ : المفيد قدسسره « أنّ الوليد ـ والي المدينة ـ أنفذ
إلى الحسين عليهالسلام في الليل
فاستدعاه ، فعرف الحسين
الصفحه ١٣٤ :
إفشال خطّة الاغتيال
لأجل صيانة حرمة الحرم الإلهي ، ولكي لا يراق دمه في مكّة ، فاستبدل الحجّ
الصفحه ١٥٣ :
، فلم يكلّمنا حتى مرّ على أبياتنا ، فنظر إلى أبياتنا فإذا هو لا يرى إلاّ حطبا
تلتهب النار فيه ، فقفل
الصفحه ١٥٨ : وأطفاله من أن يُعتدى عليهن ، أو يقعن رهينةً بيد عدوه.
ومع النقص الشديد في عددهم قاتل جند
الحسين ببسالة
الصفحه ١٦٩ : يومٍ لنا من هؤلاء ، ألا وإنّي قد أذنتُ لكم فانطلقوا جميعا في
حلٍّ ليس عليكم منّي ذِمامٌ ، هذا الليلُ قد
الصفحه ١٧٢ : بمختلف
السبل والحيل في سبيل الفرار من جبهة القتال ، وذلك لعدم إيمانهم بالقضية التي يدافعون
عنها. يروى أنّ