الصفحه ٢٧ :
إلاّ
هو آخذ بناصيتها إنّ ربي على صراط مستقيم
» (١).
النص المتقدم يكشف النقاب عن ان علم
الحسين
الصفحه ٨٨ : الحقّ وتقوية أهله ، فقد خطب
بأنصاره في كربلاء قائلاً : « ألا
ترون إلى الحقّ لا يُعمل به ، وإلى الباطل لا
الصفحه ٣١ : قال : ويحك أنا!
قال : نعم. قال : ولي
ربّ رحيم ، وشفاعة نبي مطاع كريم ، اللهم إن كان عندك كاذبا فحزه
الصفحه ٤٧ : كما فعل أبوه علي بن أبي طالب عندما هددته زعامة بطون قريش بالقتل إن
لم يبايع ، فالتحق بقبر النبي
الصفحه ٨٠ :
خطيبا فيهم ، وتحدث
ببليغ بيانه بما ألمّ بعترة النبي صلىاللهعليهوآله
وشيعتهم من المحن والخطوب
الصفحه ١٠٥ : منّا أهل ، فإذا وقع السيف انقطعت العصمة وكنا أمة
وأنتم أمة ، إن اللّه قد ابتلانا وإيّاكم بذرية نبيه
الصفحه ١٢٧ :
الكذّاب أنت وأبوكَ ، والّذي ولاّك وأبوه ، يا ابن مرجانة ، تقتل أولاد النبيين
وتقوم على المنبر مقام
الصفحه ٦٩ : واللّه لا نحب من قتل « الأحبة أبدا » (١).
لقد عاش البطن الأموي رهينا لسلسلة من
العقد؛ لماذا يكون النبي
الصفحه ٧٠ : ما كان فعل
كان حاقدا على النبي محمّد صلىاللهعليهوآله وعلى أهل بيته خاصة وعلى الهاشميين
الصفحه ٦ : ـ سفك دم الوصي علي عليهالسلام
، وسعت ـ من قبل ـ إلى إراقة دم النبي صلىاللهعليهوآله .
والكتاب
الصفحه ٢٨ : ، فأخبرني أن أمتي ستقتل أبني هذا
، وأتاني بتربة من تربته حمراء
» (١).
وروي : « أنّ النبي
الصفحه ٢٩ : بعده ، وبأن الأحداث سوف تنفث سمّها ، وتبعث بلهبها لتكوي بيت علي
بعد رحيل النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٩ : آل محمد وأهل بيت النبوة وذوي قربى النبي نصر اللّه والفتح!!
__________________
(١) اللهوف : ٤١
الصفحه ١٠٦ :
إلى كتاب اللّه وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله ، فإن السنّة قد
أميتت ، وإنّ البدعة قد أحييت ، وإن
الصفحه ١١٥ : بن علي
أحمي عيالات أبي
آليت أن لا أنثني
أمضي على دين النبي