الصفحه ١١٥ : أن يقرعهم بحدِّ سيفه. يروي ابن شهرآشوب (٢) أنّه « حمل على الميمنة وقال :
الموت خيل من ركوب
الصفحه ١٢٢ : الإعلامي غير الأخلاقي منها : لما
ألقى ابن زياد القبض على مسلم بن عقيل عليهالسلام
أخذ يكيل له الاتهامات
الصفحه ١٢٤ : ء الطلقاء الذين أطلقهم الرسول صلىاللهعليهوآله
يوم فتح مكة .. قالت له : « أمن
العدل يا ابن الطلقا
الصفحه ١٢٥ : ابن هلال الجملي شمر بن ذي
الجوشن القائد اليزيدي بهذه الكلمات المعبّرة : « أما واللّه أن لو كنت من
الصفحه ١٢٩ : :
١
ـ الموقف العام
وجد الحسين عليهالسلام نفسه بعد وفاة معاوية وتسلم يزيد ابنه
مقاليد السلطة الإسلامية أمام
الصفحه ١٣٢ : الاحترازية ، وهي :
أولاً : الحماية
الشخصية :
عند لقاء سيّد الشهداء عليهالسلام
بوالي المدينة ، الوليد ابن
الصفحه ١٣٤ :
سفير الحسين عليهالسلام مسلم ابن
عقيل إلى الكوفة ، وقيامه بأخذ البيعة للحسين عليهالسلام
، وتهيئته
الصفحه ١٣٩ : أنت؟ قال : أنا رجل من شيعة أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
وابنه. قال : فلماذا خرَّقت الكتاب
الصفحه ١٥٢ : ابن الزهراء بشرب الماء وقد هتكت حُرمة حَرمه!.
٤ ـ حفر خندقا حول المخيم ، وملأه حطبا
، وأضرم فيه نارا
الصفحه ١٥٣ : رواه أبو مخنف من أن ( جبيرة
الكلبي ) وقيل ( ابن حوزة ) قال للحسين عليهالسلام
بعد أن وقف بإزاء الخندق
الصفحه ١٦٦ : زينب عليهاالسلام
الأبية ، فوجّهت إلى يزيد سؤالاً استنكاريا ، قالت له فيه : « أمن العدل يا ابن
الطلقا
الصفحه ١٧٣ :
ميراث له ، فأرسل به
إلى ابن زياد ، فأمر به ، فضربت عنقه. فلمّا رأى الناس ذلك خرجوا