الصفحه ٦٠ : سنة إحدى وستين.
(٣) شرح ابن أبي
الحديد ٣ : ٣١٩.
الصفحه ٦٢ : الواسطي : ٣٣ ، دار الحديث ط١ ـ ١٣٧٦ ش.
(٢) مستطرفات
السرائر / ابن ادريس الحلي : ٥٥٠ ، مؤسسة النشر
الصفحه ٦٤ : والستون.
(٢) غرر الحكم :
٢٨٥٩ ، عيون الحكم والمواعظ / الليثي الواسطي : ١١٧.
(٣) كامل الزيارات /
ابن
الصفحه ٦٥ : /
الكليني ٤ : ٥٧٦ ، دار الكتب الإسلامية ط٣ ـ ١٣٦٧ ه.
(٢) كامل الزيارات /
ابن قولويه : ٤٤١.
الصفحه ٦٩ :
ثمّ قالوا يا يزيد لاتُشَل
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
/ ابن أبي الحديد ١٧ : ٢٨٣
الصفحه ٧٦ : ، مع كونه وابنه يزيد وجهين لعملة واحدة.
وكمحاولة للإجابة على ذلك لابدَّ من
إلقاء نظرة تاريخية مجملة
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام
يرى ـ مع غيره من قادة الرأي في المسلمين ـ أن تسنُّم يزيد ابن معاوية ذروة السلطة
، إذا نال الشرعية
الصفحه ٩٣ : ، والغضب. قال ابن سعد : أخبرنا علي بن محمد ، عن حباب بن موسى ، عن
جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن حسين
الصفحه ٩٤ :
ولو أنّي اُواسيه بنفسي
لنلت كرامة يوم التلاقِ
مع ابن المصطفى نفسي فداه
الصفحه ١٠١ : اللّه عليها) وابن أخيها الإمام السجاد عليهالسلام
وباقي السبايا ، الذين شهدوا معركة كربلاء الدامية بكل
الصفحه ١٠٢ : إليك
لتأتيه ، فتردّد زهير ، فقالت له زوجته : سبحان اللّه! أيبعث إليك ابن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٤ :
الموت عطشا!! » (١).
__________________
(١) اللهوف في قتلى
الطفوف / السيد ابن طاوُس : ٥٢ ـ ٥٣.
الصفحه ١٠٥ :
__________________
(١) تاريخ الطبري ٦
: ٢٢٩ ، حوادث سنة إحدى وستين ، البداية والنهاية / ابن كثير ٨ : ١٩٤.
الصفحه ١٠٦ :
ولزوم طاعته منهم : يزيد بن مسعود النهشلي ، والمنذر ابن الجارود العبدي ، جاء في
بعض فقراته : « أنا أدعوكم
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآله فخوّفه ابن
عمّه وقال : أين تذهبُ؟ فإنّك مقتولٌ ، فقال (٢)
:
سأمضي فما بالموت عارٌ على