الصفحه ١٦٤ : عليهالسلام فغلبوه على عسكره ، واشتدَّ به العطش ،
فركب المسنّاة يريد الفرات ... فاعترضته خيل ابن سعد.
وقال
الصفحه ١٦٨ : / ابن الأثير ١ : ١٢٣ و٣٤٩ ، الإصابة / ابن حجر ١ : ٦٨.
الصفحه ٥ :
حاد ابن حرب عن العزّى إذا فَرَقا
فبدلاً من أن ينسى ذلك ظلّ وصف الطلقاء
يلاحق مخيلته ، وقرار
الصفحه ١٢ :
يقول : يقتل ابني الحسين بأرض العراق وعندي تربة دفعها إليّ في قارورة. فقال : «
واللّه إنّي مقتول كذلك
الصفحه ١٣ : خِفتُ أن يغتالني يزيد بن
معاوية بالحرم ، فأكون الذي يُستباح به حرمةُ هذا البيت. فقال له ابنُ الحنفية
الصفحه ١٦ : الحقّ ، وإماتة
البدع. قال له ابن مطيع : أنشدك اللّه أن لا تأتي الكوفة ، فواللّه لئن أتيتها
لتقتلن. فقال
الصفحه ١٨ : : ففعل ذلك مرّتين أو
ثلاثا ، قال : فأقبل إليه ابنه علي بن الحسين على فرس له فقال : إنّا للّه وإنّا
إليه
الصفحه ٢٠ : قبر نبيّك محمّد ، وأنا ابنُ
بنت نبيّك ، وقد حضرني من الأمر ما قد علمت. اللّهم ، إنّي أُحبّ المعروف
الصفحه ٢٩ : نصيبا من القداسية وحظا من
__________________
(١) الإرشاد ٢ :
١٣١.
(٢) شرح نهج البلاغة
/ ابن أبي
الصفحه ٣١ :
على رأس الحسين عليهالسلام لكي يصيب منزلةً عند ابن زياد ، فجأة
تخلّى عن القتال ، وترك الجيش عندما
الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) سورة الماعون :
١٠٧ / ٤ ـ ٥.
(٢) تحف العقول /
ابن شعبة الحرّاني : ٢٦.
الصفحه ٤٤ : بالجراح فالتفت إلى الحسين عليهالسلام
وقال : يا ابن رسول اللّه أوفيت؟ فقال عليهالسلام
: « نعم أنت
أمامي
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآله
يبكي ويتلو الآية الكريمة : (
قَالَ
ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا
الصفحه ٥٠ : التأثير في نفوس الأعداء ، ولكنّ
المطامع قد سدّت منافذ السمع لديهم.
ولما لمح الإمام ابنه علي الأكبر
الصفحه ٥١ : ابن أسعد رحمك اللّه ، إنهم قد استوجبوا العذاب حيث ردّوا عليك ما دعوتهم
إليه من الحق » (٣).
مما تقدم