الصفحه ١٤٧ :
بكثرة كلامك » (١). علما بأنّ ابن القين ـ حسب رواية
الطبري : « قد خرج على فرس له ذنوب ، شاكٍ في
الصفحه ١٤٨ : أنفسكم وعاتبوها ، فانظروا هل يحلّ لكم قتلي وانتهاك
حرمتي؟ ألست ابن بنت نبيّكم صلىاللهعليهوآله ، وابن
الصفحه ١٤٩ :
يذكر أبو مخنف في مقتله : بان الحسين عليهالسلام كان يجلس مع ابن سعد ليلاً ويتحدثان
طويلاً حتى يمضي
الصفحه ١١ : ء عبداللّه ابن عباس رضى الله عنه وعبداللّه بن الزبير فأشارا
إليه بالإمساك. فقال لهما إنّ رسول اللّه
الصفحه ١٩ : إلى البعض منها فيما
سبق ومنها : « لما زحف ابنُ سعد على مُخيَّم الحسين عصر اليوم التاسع من المحرم.
نادى
الصفحه ٢١ : رسول
اللّه ، ولا أكثر باكيا وباكيةً منهم (١).
وروى ابن طاووس بإسناد ينتهي بأبي محمد
الواقدي وزرارة بن
الصفحه ٢٨ : ، فأخبرني أن أمتي ستقتل أبني هذا
، وأتاني بتربة من تربته حمراء
» (١).
وروي : « أنّ النبي
الصفحه ٥٦ : معارضة يزيد ورفض البيعة له ، وعزمه
الراسخ على المسير نحو الكوفة والتصدّي لأنصار يزيد ، من أمثال ابن زياد
الصفحه ٦١ : كربلاء
حينما خيّروه بين البيعة أو القتال ، قال : « ألا وإنّ الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين؛
بين
الصفحه ٧٨ : محمد صلىاللهعليهوآله
، واتّق شقّ عصا هذه
__________________
(١) الإمامة
والسياسة / ابن قتيبة
الصفحه ٨٢ : ، وشعروا بأن كابوسا خانقا قد زال عن
صدورهم حتى قال يزيد ابن مسعود مبشرا بموته « إن معاوية مات فأهون به
الصفحه ١١٠ : ونزل بالثعلبية
أتاه رجل من الكوفة يكنى ابا هرة الازدي ، فسلم عليه ثم قال : يا ابن رسول اللّه ،
ما الذي
الصفحه ١١٣ : زهير بن القين على هذه الخطبة ، قال للحسين عليهالسلام
: « قد سمعنا ـ هداك اللّه يا ابن رسول اللّه
الصفحه ١١٧ :
بيزيد بن معاوية ، وتمرَّدوا على إمامهم ، وشقوا عصا الطاعة ، وشتَّتوا الجماعة.
ولقد حاول ابن زياد منذ وصل
الصفحه ١٤٠ : أهل الكوفة لا أعرف
أسماءهم ، فغضب ابن زياد وقال : واللّه لا تفارقني حتى تخبرني بأسماء هؤلاء القوم
، أو