الصفحه ١٠ : تناولتها الأقلام بالضبط لا بد أن تصبح
يوما ما كحقائق عند الزعانف والأغرار ، لذا ترى كثيرا من الناس مخدوعين
الصفحه ١٦٩ : : « على أن أكثر
علماء الشيعة كانوا يعملون سابقا بروايات أصحابهم بدون تحقيق ، ولم يكن فيهم من
يميّز رجال
الصفحه ٣٣٢ : ولا يحصل القطع به إطلاقا.
لا يخلو عصر من نبيّ أو إمام
قال
الآلوسي ص : (٧١) : « إن الإمامية لا بد
الصفحه ٣٧٦ : بالاجتهاد
كما فعل ذلك عثمان بن عفان (رض) الّذي يقول الخصم باجتهاده ، فالعصمة لا بدّ منها
في الإمام ولا محيص
الصفحه ٤٠٤ : الكريمة بمقتضى ( إن ) الشرطية عدم تحقق المحبّة بدون الطاعة
، فعليّ عليهالسلام واجب المحبّة مطلقا ، وكلّ
الصفحه ٥ : السلالة الحسينيّة الطّاهرة.
وإذا كان هذا
الزّعم صحيحا فكيف يدين ، كما يبدو في كتابه ، بدين أعدا
الصفحه ٥٣ : سقيتها ، وأما رابعا : فلأن حمل الواو على معنى مع بدون قرينة لا يجوز ،
ولا قرينة هاهنا بل القرينة على
الصفحه ١١٦ : الرازي مع ما اشتهر عنه من التشكيك في الأمور
البديهية حتى سمي : سيّد المشككين ) لم يناقش في صحة هذا الحديث
الصفحه ١٢٥ : : تزوجني فاطمة عليهمالسلام قال : وما عندك؟ قلت فرسي وبزتي ، قال : أما فرسك فلا بد
لك منها ، وأما بزتك
الصفحه ١٣٧ : أصح منه أو أن الأصح غيره ، بل لا بد للآلوسي أن يقول إن ما ذكره في
ولادته شيء صحيح ( كما هو الصحيح
الصفحه ١٤٥ : ».
وأخرج في أول كتاب
الاستئذان في باب بدء السلام ( ص : ٥٧ ) من جزئه الرابع من صحيحه ، قال النبيّ
الصفحه ١٤٩ : ء ، ويزيد في الشهوة ، ويهدم
المروءة ، وإنه لينوب عن الخمر ، ويفعل ما يفعل السّكر ، فإن كنتم لا بدّ فاعلين
الصفحه ١٦٢ : سابقا بروايات أصحابهم بدون تحقيق ،
ولم يكن فيهم من يميّز رجال الإسناد ولا من ألّف كتابا في الجرح
الصفحه ١٧٨ : أدى إلى اعتياد الناس أن يأخذوا مسائل دينهم بدون
وصلها بأصلها من كتاب الله وسنّة نبيّه
الصفحه ١٨٣ : أيضا لاحتاج إلى إمام آخر فيتسلسل أو يدور
وهما محالان عقلا ، فلا بد أن ينتهي إلى إمام لا يجوز عليه الخطأ