الصفحه ٣٤٦ : ) : « إن الأنبياء عليهمالسلام لا بد لهم من معرفة الواجبات الإيمانية قبل البعثة وبعدها
، وقد أجمع على هذه
الصفحه ٢٦ : عليهالسلام
أين ما كان الحقّ معه ، عموما كما هو مفاد اسم الجنس المفرد المعرّف ( بالألف
واللاّم ) في كلمة الحقّ
الصفحه ٨٩ : خبر كما ليس في أدلة
المسلمين ما يدل على اختصاص الاجتهاد واستنباط الأحكام ومعرفة الحلال والحرام
بالدليل
الصفحه ٩٧ : والتعديل ومعرفة طرق الحديث ورجاله ومبلغ صدقهم من
كذبهم بالحديث وتميّزهم بها الصحيح من غيره ، ولا يخفى أمره
الصفحه ١٠٨ : الشيعي ، ولا شاهد
له فيه على صحة مذهبه بل هو شاهد على بطلانه.
ثم أن أهل المعرفة
بصياغة الكلام البليغ من
الصفحه ١٢٢ : ، ولا سبيل لنا إلى معرفة أنه معصية لنخالفه فيه لانحصار
ذلك كلّه فيه صلىاللهعليهوآلهوسلم لا في سواه
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ملها وملعبا ،
وما هو الوجه يا ترى في توقف معرفة الحرب وأساليبها على اللهو والضرب بالطبل
واللّعب
الصفحه ١٦٢ : غير بيّنة من معناه ولا معرفة من مغزاه بل وجده
مسجلا في كتبهم فظن و : ( إِنَّ بَعْضَ
الظَّنِّ إِثْمٌ
الصفحه ١٧٠ :
لتمييز رجال الإسناد ومعرفة أحوال الرواة ، وذلك بالطبع أهون عليهم من تعليم مثل
أبي حنيفة وأحمد بن حنبل
الصفحه ٢٠٢ :
الحاكم بهما ،
وموسى لمّا لم يكن له نصيب من المعرفة بشيء من ذلك أخذ يكثر من خبطه وخلّطه في
تأويل
الصفحه ٢٧٥ : وأعدائها.
السابع
: لو كان الحسن
والقبح سمعيّين لبطل وجوب معرفة الله تعالى الواجبة بالضرورة ، وذلك لأن شكر
الصفحه ٢٧٤ : الوجوب إلى الحرمة ) ويعني هذا تحريم العبادة
الواجبة لأن تلك الجرائم والمنكرات غير قبيحة في نفسها وإنّما
الصفحه ٣٣١ : الوجوب ، وأنه كتبه على نفسه بنفسه لا أن
غيره أوجبه وكتبه عليه ، وخالفهم خصومهم في ذلك ، فقالوا : لا يفعل
الصفحه ٣٣٢ : الّذي نفاه عن نفسه القدسية وتسامى عنه في كثير من
آياته.
ما زعمه من حتمية بعثة الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ١١٥ : العموم معمولا به ، ومن ذلك ما ثبت
بإجماع الفريقين أن نفس محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم أفضل من نفوس جميع