الصفحه ٣٣٢ :
تأخذ في شعاب
الجهل وتسلك أودية الضلال مع ما هم عليه من حبّ الأثرة والأطماع والظلم والجور ولا
يرسل
الصفحه ١١١ : أفضل من سليمان ويوسف عليهالسلام.
وأما
ثامنا : فلأن تعزير الأمير
عليهالسلام للمغالين في محبته لا
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( من كذّب عليّ فليتبوأ مقعده من النار ) وأنذر بكثرة
الكذابة عليه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٥ :
الخصم فزعم أنّه تعالى يفعل القبيح ، وأنه تعالى خالق لجميع القبائح والمفاسد
والشرور ، وليس ذلك من فعل
الصفحه ١٦ : القرآن أن الإيمان معنى أسمى من الإسلام
وأخصّ منه على ما اقتص خبره الكتاب العزيز : ( قالَتِ الْأَعْرابُ
الصفحه ١٣٢ : مثال الإيمان
والإخلاص لله تعالى ولرسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم والخيرة التي اختارها الله من أهل
الصفحه ٢٣٧ : تعالى : ( إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ ) [ النحل : ١٠٦ ] ويقول الكتاب : ( لا
الصفحه ٤٠١ :
اللاَّعِنُونَ
) كما في آية (١٥٩) من سورة البقرة ، وقد عرفت أن حديث نزولها
في عليّ عليهالسلام كان
الصفحه ٤١٦ :
ـ أي أطلقكن ـ مناقضا
لتطهيرهن من مطلق الذنوب ، لأنها ملعبة ومفاخرة بغير تقوى الله بقرينة ما بعدها
الصفحه ٢٧٢ :
بقبحه كما هو مذهب
الآلوسي من أنّه أمر بالصّدق فصار بأمره حسنا ونهى عن الكذب فصار بنهيه قبيحا
الصفحه ٣٠٤ : ) : « جميع ما يصدر من الإنسان أو الجنّة أو الشياطين أو غيرهم من المخلوقين ، من
خير وشرّ وكفر وإيمان وطاعة
الصفحه ١٢٩ :
) في الفصل الثالث من الباب التاسع الّذي عقده في ثناء الصحابة عليه عليهالسلام فراجع ثمة حتى
تعلم صحة
الصفحه ١٣٥ : يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن
يكون لك حمر النعم ) الدال بصراحة على أن المناط في التفضيل هو العلم
الصفحه ٢٨٩ :
فهي تعلقها بتحديد
سلوك العبد وما فيه صلاحه ، وأين هذا من الدلالة على قدمها الموجبة للشرك مع الله
الصفحه ٢٩٣ :
زَكَّاها
وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها ) [ الشمس : ٧ ـ ١٠ ] وقال تعالى : ( هُدىً
لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ