الصفحه ٣٠١ :
المختار عن الفائدة والغرض لا سيّما إذا كان حكيما كاف في ثبوته.
ثم يقال لهم : إذا
كان الله تعالى لم يفعل
الصفحه ٣١٨ : العقلاء كافة
على أن الرائي لا يرى إلاّ بالحاسة ، والرائي بالحاسة بالضرورة لا يرى إلاّ ما كان
مقابلا
الصفحه ٣٢٥ : ففاسد جدا ، لأن جميع
الشيعة وكافة المعتزلة من أهل السنّة على خلاف ذلك ، وإن أراد به إجماع المتقدمين
في
الصفحه ٣٢٦ :
تعالى ليس من خواص الشيعة وحدهم ، بل أنكر ذلك كافة أهل العقل وعلى هذا الإنكار
جميع الفلاسفة والمتكلمين
الصفحه ٣٣٢ :
في القرآن وتمسّك بآراء أناس لم يتفقهوا في الدين ولم يعرفوا أصوله ولا فروعه
فقلدهم في كافة مزاعمهم
الصفحه ٣٣٧ : ء عليهمالسلام من الخلق كافة بغير الأئمة من البيت النبويّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يكون رافعا
لموضوع حكم العقل
الصفحه ٣٤٥ : ... إلخ ».
المؤلف
: الشيعة كافّة
يعتقدون بعصمة الأنبياء عليهمالسلام ويعتقدون بعصمة النبيّ
الصفحه ٣٦٥ :
كان بالقتل وهذا
لا يتصور في حقّ الأئمة لأنهم يموتون باختيارهم كما أثبت ذلك الكليني في الكافي
الصفحه ٣٧٨ : ، ومن
ثم لا يمكن أن يكون حافظا للشريعة لعدم إتيانه على كافة الأحكام التفصيلية من صلاة
وزكاة وحج ونحوها
الصفحه ٣٨٤ :
المؤلف
: أما اعتبار
الأفضلية في الإمام من الرعية كافة فمما جاء به الكتاب والسنّة والعقل.
أما
الصفحه ٣٩٥ : الثابتة له في زمانهم (رض) عنه من أكبر النقص فيه لا سيّما وله
الولاية بحكم عمومها عليهم (رض) وعلى كافة
الصفحه ٤٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهي الولاية بمعنى الأولوية والأحقّية وملك الأمر بالتصرف
في شئون الناس كافة.
الثاني
: إن أداة
الصفحه ٤٢٩ : المفضول على الفاضل قد أجمع عليها أهل العقول ولم يخالف فيها إلاّ المغزولون
عن العقل ، فإن العقلاء كافة لا
الصفحه ٤٣٠ :
الآلوسي فإنه منّي خالف العقلاء كافة فقدم من لا يعرف أبّا ولا كلالة ، ومن قال
كلّ الناس أفقه منه حتى ربّات