الصفحه ١٣٩ : زمن حيضها أو لحاجة ضرورية لا بد منها ، ولمّا جاءها المخاض وألجأها الطلق
اضطرت إلى الخروج منه والذهاب
الصفحه ٤٠ : المنحرفين عنهم إلى أعدائهم.
لهذا كلّه وأضعاف
أمثاله من الأحاديث الصحيحة التي رواها لنا أعلام أهل السنّة
الصفحه ٢٥ : يرى أن
نسبته الظلم والجهل إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أهون عليه من نسبته إلى عدم العذر لرؤسا
الصفحه ٣٠ : بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى ) [ الأحزاب : ٣٣ ]
أن تخرج من بيتها تدعو إلى
الصفحه ٢٥٩ : النّسخ من الواجب إلى الحرام وبالعكس ، فإنكار هذا لا شكّ في
أنه من كمال المناقضة مع الاعتراف بذلك.
ثانيا
الصفحه ٣٠٨ : في إيجاده الفعل تم مطلوبنا من استناد الفعل إليه لا إلى الله تعالى ،
وإن لم تكن داخلة فيه لزم الجبر
الصفحه ١١٩ : : قوله : « إن الوليّ لا يصل إلى مرتبة النبيّ ».
فيقال
فيه : من أراد أن يعرف
الدعاوى المجردة والمزاعم
الصفحه ٤٤ : يحاول هؤلاء أن يدنّسوه بذنوبهم ويلوثوه بأكاذيبهم ، وإلاّ فالشيعة
إلى السّلم أجنح منها إلى المناجزة
الصفحه ٥٩ : نزل من عند الله
تعالى بمسحهما وأبى الناس إلاّ غسلهما ، لذا ذهب جماعة كثيرة من علماء أهل السنّة
إلى
الصفحه ٢٤ : ويدعونه إلى النّار ).
ويقول ابن حجر
العسقلاني في إصابته ( ص : ٢٧٤ من جزئه الرابع ) في ترجمة عمار : لقد
الصفحه ٢٦٧ :
فالآلوسي كتب ما
كتب وهو إلى هنا لا يفرق بين الذات وبين العرض ولا يعرف شيئا من أمرهما ، وإنّما
نقل
الصفحه ٣٧٦ : : أنه فاسد من وجوه
:
الأول
: إن انتهاء السلسلة
إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم باطل ، لأن الآلوسي
الصفحه ٤٣ :
وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ
عَظِيمٌ ) [ آل عمران : ١٠٥ ].
ومن
الصفحه ١٠٩ : الثقفي ، إلى
أن قال الآلوسي ( ص : ٣٥ ) : « كما لا يخفى على من تصفح كتب التأريخ والسير فإنها
لم تدرك زمن
الصفحه ٣٨٤ :
المؤلف
: أما اعتبار
الأفضلية في الإمام من الرعية كافة فمما جاء به الكتاب والسنّة والعقل.
أما