الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام : ( إن ابن
المديني سأل يحيى بن سعيد عنه عليهالسلام فقال : في نفسي منه شيء ، ومجالد أحبّ إليّ منه
الصفحه ٧٦ : مرماه ، ظن أن ذلك من القياس الباطل
، وأيّ حاجة به عليهالسلام إلى القياس وهو باب مدينة علم رسول الله
الصفحه ٦٨ :
المؤلف
: ليس في نسبة
الشيعة تشريع الأحكام إلى خصومهم من الكيد ـ كما يزعم ـ الّذي لم ير شيئا من كتب
الصفحه ١٠٢ :
إلى غير هؤلاء
وأضعاف أمثالهم من الخوارج والنواصب من أعداء الوصي وآل النبي عليهالسلام الّذين
الصفحه ٢٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خمس إفريقيا (١) إلى غير ذلك من
أقذار المنكرات والبدع التي رآها المسلمون من عثمان ، فطلبوا منه
الصفحه ١٨٠ : في المدينة ، كما دلّ عليه كلّ من آية الانقلاب على
الأعقاب والمرود على النفاق ، وحديث الحوض والبطانتين
الصفحه ٤٢٧ : قبح تقديم المفضول المحتاج إلى التكميل على
الفاضل الكامل ، وأنه ليس من الدين والعقل تقديم المستخلّفين
الصفحه ٢٠٥ : ذلك ما
نسبوه إلى سعيد بن جبير ، وعبد الله بن مسعود ، وعليّ عليهالسلام من أن آية
المواريث والطلاق
الصفحه ٣٩٦ : عليّا عليهالسلام على المدينة في حياته وأعطاه (١) جميع منازل هارون
من موسى عليهالسلام إلاّ النبوّة
الصفحه ٥ : القارئ ، ويحثّه على قراءته ، لكنّه لا يلبث أن يفاجأ بما يتضمّنه
من افتراءات على الشّيعة تصل إلى حدّ رميهم
الصفحه ١٤ : المنتسبين إلى السلالة الحسينية
الطاهرة وهو يدين بدين أعدائهم ومريدي إطفاء نورهم من الّذين تقدموا عليهم
الصفحه ٢١١ : ».
فيقال
فيه : إنما يرجع إلى
إجماع المنقلبين على الأعقاب والمتمردين على النفاق من بغاة صفين وأمثالهم في
الصفحه ١٧١ :
ومنهم هشام بن
محمّد بن السّائب الكلبي ، وكان في أوائل القرن الثالث من الهجرة ، وله في هذا الشأن
الصفحه ٣٩ :
(١) يشير إلى حديث السفينة المشهور بنى الفريقين والمتفق على صحته
بين الطائفتين من قوله
الصفحه ٩٩ : سفينة نوح ، من ركبها نجا ومن تخلّف عنها غرق ).
والجواب
: إن هنا كلاما قد
اختلط فيه الحق والباطل ، إلى