الصفحه ٢٢ : ، فيدخلون جميعا في قول النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( يا عليّ حربك حربي وسلمك سلمي ) ولا شك في أن حرب
الصفحه ١٠٢ : جعلوهم
رواة حديثهم ، وأخذوا دينهم من طريقهم مما يضيق صدر هذا الكتاب عن تعدادهم ، أو يا
ترى تابعوهم في
الصفحه ١٧٢ : لا يمكن الاستدلال به ، فإذا كان لا يمكن أن يستدل به عندهم فكيف
يا ترى صار من الأدلة لديهم كما يزعم
الصفحه ٢٥ :
فقد طعن في القرآن الآمر بقتالهم ولعنهم وطعن في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الحاكم بأنهم من
الصفحه ١٧٠ :
لتمييز رجال الإسناد ومعرفة أحوال الرواة ، وذلك بالطبع أهون عليهم من تعليم مثل
أبي حنيفة وأحمد بن حنبل
الصفحه ٩٦ : هو الّذي جمعه باتفاق الأمة ،
فكيف يا ترى يصح نسبة تحريف القرآن إليهم وهم أبرّ وأتقى من أن يكون ذلك من
الصفحه ١١٢ : فإن تفضيلها له على الأنبياء عليهمالسلام أهون عند ( الشيخ ) من تفضيلها له عليهالسلام على خلفائه (رض
الصفحه ٤٢٥ : أيها الناقد البصير أخبرني في أية فقرة من فقرات
هذه الآية دلالة تفيد العصمة ، أهي في قوله تعالى : ( إِذْ
الصفحه ٤٢٨ : أمير المؤمنين عليهالسلام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بلا فصل لعصمته
وعدم عصمة الخلفاء (رض
الصفحه ١٩٦ :
المتعتين ، فقال جابر : فعلناهما مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم نهانا عنهما عمر.
ويقول الفخر
الصفحه ٢٣٠ : العترة كرقية وأم كلثوم ابنتي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
فيقال
فيه : الشيعة لا ينكرون
ما هو
الصفحه ١١١ : رفع إلى
السّماء وفي القرآن : ( قالَ الْمَسِيحُ يا
بَنِي إِسْرائِيلَ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ
الصفحه ١٤٠ : وصحيح الحديث : أن فاطمة بنت أسد عليهالسلام دخلت المسجد
الحرام مبتهلة إلى الله تعالى بكلمات ملؤها
الصفحه ٣٣٣ : شبهات واهية
ناشئة من عدة أخبار أثبتها متقدموهم فحكموا بموجبها.
ثم أخذ يكثر من
الكلام ويزعم معارضة
الصفحه ١١٧ : تطبيقها على الآية ،
فإن كلمة : ( نساءنا ) لا يقولها العربي ويريد بها بنته لا سيما إذا كان له أزواج
، ولا