الصفحه ٣٢٥ : ففاسد جدا ، لأن جميع
الشيعة وكافة المعتزلة من أهل السنّة على خلاف ذلك ، وإن أراد به إجماع المتقدمين
في
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام : إذا نسيت رأسك حتى تغسل رجليك فامسح رأسك ثم اغسل رجليك
، وهذا الحديث أيضا رواه الكافي ، وأبو جعفر
الصفحه ٩٩ : لأولئك الأئمة العظام عليهمالسلام في أقوالهم
وأعمالهم كافة على رغم آناف أعدائهم ومناوئيهم عليهمالسلام
الصفحه ٢٢٢ : الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ويتبعونهم في أمورهم كافّة سواء أكانت اعتقادية أم فرعية
عملية
الصفحه ٢٧٠ : كافة الأفعال بالوجوه والاعتبارات
الواقعة عليها ، وما زعمه الخصم من عدم السّراية خلط وخبط ناشئ من عدم
الصفحه ٢٧٣ : حكم العقل به كاف عن إرشادهم عليهمالسلام فراجع ص : (٦٩)
من الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم من
الصفحه ٢٨٤ :
المؤلف
: الّذي عليه
العقلاء كافة وجاء التنصيص عليه من الشريعة أن الله تعالى مخصوص بالقدم ، وأنّه
الصفحه ٢٨٥ : مقدور
العبد ، ويكذبهم قوله تعالى : ( وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ ) [ البقرة : ٢٨٤ ] وهو كاف
الصفحه ٣٠١ :
المختار عن الفائدة والغرض لا سيّما إذا كان حكيما كاف في ثبوته.
ثم يقال لهم : إذا
كان الله تعالى لم يفعل
الصفحه ٣١٨ : العقلاء كافة
على أن الرائي لا يرى إلاّ بالحاسة ، والرائي بالحاسة بالضرورة لا يرى إلاّ ما كان
مقابلا
الصفحه ٣٦٥ :
كان بالقتل وهذا
لا يتصور في حقّ الأئمة لأنهم يموتون باختيارهم كما أثبت ذلك الكليني في الكافي
الصفحه ٣٩٥ : الثابتة له في زمانهم (رض) عنه من أكبر النقص فيه لا سيّما وله
الولاية بحكم عمومها عليهم (رض) وعلى كافة
الصفحه ٤٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهي الولاية بمعنى الأولوية والأحقّية وملك الأمر بالتصرف
في شئون الناس كافة.
الثاني
: إن أداة
الصفحه ٤٢٩ : المفضول على الفاضل قد أجمع عليها أهل العقول ولم يخالف فيها إلاّ المغزولون
عن العقل ، فإن العقلاء كافة لا
الصفحه ١٧٨ :
فيقال
فيه : إن كان ثمة من لم
يعتمد على كتاب الله في أحكام دينه فهم خصوم الشيعة الّذين قالوا في