الصفحه ١١٣ :
كتابه أن أبحاثه
ذات قيمة ، مؤسسة على أساس رصين من الحكمة ، وهي في الحقّ ليست إلاّ شعر شعرور أو
الصفحه ٣٧٨ : ).
زعم الآلوسي حفظ الشريعة بالكتاب والسنّة والإجماع
ثامنا
: قوله : « سلّمنا لكن
الحفظ بالكتاب والسنّة
الصفحه ٢٥١ : بدون حكم الله ، وليس
للعقل حكم في أمر من أمور الدين ، ومذهب الإمامية هنا مخالف للكتاب والعترة ، أما
الصفحه ٣٢٦ :
تعالى ليس من خواص الشيعة وحدهم ، بل أنكر ذلك كافة أهل العقل وعلى هذا الإنكار
جميع الفلاسفة والمتكلمين
الصفحه ٣٣٧ : تفضيل الأنبياء على جميع خلق الله مخصص بغير أئمة أهل
البيت عليهمالسلام
ثانيا
: قوله : « والكتاب يدل
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالتمسك بثقليه كتاب الله وعترته أهل بيته صلىاللهعليهوآلهوسلم في كافة شئون
حياتهم العملية ، فهو
الصفحه ٢٦٧ : ذلك عن كتاب هندي بلا تعقل ولا روية وبالطبع أن ذلك الهندي أيضا التقطه من
وراء كتب بعض أشياخه فنقله إلى
الصفحه ٣٣٢ : الوصيّ واجبا على الله ، وعقيدتهم هذه مخالفة
للكتاب والعترة ».
المؤلف
: قد عرفت مما تقدم
ذكره أن إعتقاد
الصفحه ٣٤٥ : ء
عليهمالسلام بنصّ الكتاب والصحاح المحمّدية الجياد المتفق عليها بين الفريقين ، ومن جميع
ذلك تعرف فساد ما تمحّله
الصفحه ٣٨٤ :
المؤلف
: أما اعتبار
الأفضلية في الإمام من الرعية كافة فمما جاء به الكتاب والسنّة والعقل.
أما
الصفحه ٤٣٠ :
الآلوسي فإنه منّي خالف العقلاء كافة فقدم من لا يعرف أبّا ولا كلالة ، ومن قال
كلّ الناس أفقه منه حتى ربّات
الصفحه ٢٨ : الكافية من جزئه الأول.
(٣) أخرجه مسلم في
صحيحه ( ص : ٦٠ ) في باب الدليل على حبّ الأنصار وعليّ من الإيمان
الصفحه ٤٢ : أشداقهم بالادعاء ، وهم خالو الوطاب فارغوا الجراب إلاّ من الإفك
والسباب.
ولا نقول ذلك عن
تكهن وهذا كتابه
الصفحه ٢١٢ : : ( وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ
الصفحه ٢٧٧ : لله تعالى وخلافه جبلّيّ فطري
في كافة الكائنات الحيوانية من حميرها وبقرها ونحوها من البهائم.
آيات نفي