الصفحه ٣٢ : الإسناد عن السندى بن محمد عن أبى البخترى عن جعفر عن أبيه
عن على : « لا يقضى علي غائب » (١).
قلنا : هى
الصفحه ٣٤ : بنى على أن عدم ذكر الأجل مع قصد الانقطاع يوجب قلبه دائماً كما هو المشهور
ـ استناداً إلى بعض الروايات
الصفحه ٣٩ :
٤
ـ ووجه الجزم فى رفض شهادة الصبية
، أن مثل صحيحة محمد بن حمران المتقدّمة جاءت استثناءً من شرطية
الصفحه ٤١ :
٩
ـ وأمّا اعتبار طهارة المولد ، فقد دلّت
عليه صحيحة محمد بن مسلم : « قال أبوعبداللّه عليهالسلام
الصفحه ٤٥ : النصوص ، من قبيل صحيحة منصور بن حازم عن أبى عبداللّه عليهالسلام : « كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٣ :
وتدل على الحلية ـ مضافاً الى الأصل ـ
صحيحة محمد بن مسلم وزرارة عن أبيجعفر عليهالسلام
: « أنهما
الصفحه ١٠٤ : .
ب ـ النصوص الخاصة ، كصحيحة على بن جعفر
عن أخيه عليهالسلام : « سألته عن ظبي أو حمار
وحش أو طير صرعه رجل ثم
الصفحه ١٢١ : يسمِّ
» (٢) ، وموثقة
الحسين بن علوان عن جعفر عن أبيه عليهماالسلام
: « إنّ علياً عليهالسلام
كان يقول
الصفحه ١٥٢ :
اسحاق بن عمار المتقدمة ، حيث ورد فيها : « سألت أباعبدالله عليهالسلام
عن الأنفال فقال : هى القرى التى قد
الصفحه ٢١٣ : على بن جعفر عن
أخيه موسى بن جعفر عليهماالسلام
: « سألته عن
رجل تزوّج امرأة ولميدخل بها فزنى ما عليه
الصفحه ١٤ : نقضه حتى من حاكم آخر
، فلمقبولة عمر بن حنظلة : « سألت
أبا عبد الله عليهالسلام عن رجلين من أصحابنا
الصفحه ٢١ : .
ب) التمسك بما دلّ على أنّ القضاء بين
الناس إنّما هو بالبينات والأيمان ، كما دلت على ذلك صحيحة هشام بن الحكم
الصفحه ٢٥ : الاستشهاد بصحيحة
محمد بن حكيم : « سألت
أبا الحسن عليهالسلام عن شيء ، فقال لي : كل
مجهول ففيه القرعة
الصفحه ٣١ : ـ التى أقلّها
ثلاثة ـ لايحتمل اجتماعها على الكذب وعدم وجود ثقة من بينهم خصوصاً وهم مشايخ
لجميل بن دراج
الصفحه ٤٤ : بصحيحة محمد بن يحيي : « كتب محمد بن الحسن
يعنى الصفار إلى أبى محمّد عليهالسلام : هل تقبل شهادة
الوصى