الصفحه ١٣٦ :
القرآن شيء؟ قال : نعم سورة كذا وسورة كذا ، سور سماها ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : زوجتك
الصفحه ١٢٣ : التحرير والشيخ في محكي المبسوط أن هذا التخيير
كناية عن الطلاق ، وهو من خواصه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بل
الصفحه ١٢٤ : أيضا من عدة أخبار أخر أنه ليس من خواصه صلىاللهعليهوآلهوسلم البينونة باختيارهن ، وإنما كان من خواصه
الصفحه ١٢٢ : ريب في
ضعفه ، كضعف احتمال كون الذي من خواصه صلىاللهعليهوآلهوسلم النكاح بلا مهر مسمى ولا مهر المثل
الصفحه ١٢٥ : وقوع هذا التحريم أصلا ، وأنه ليس من خواصه في وقت من
الأوقات كصحيح الحلبي (٢) وغيره.
ومنها ما هو خارج
الصفحه ١٢٧ : وبأحد الوجهين يكون من خواصه صلىاللهعليهوآلهوسلم تحريم الصدقة
الواجبة من غير بنى هاشم ، قلت : قد عرفت
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد عدت أيضا في خواصه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والتاسع أنه كان
يبصر وراءه كما يبصر أمامه بمعنى
الصفحه ١٢٩ : الباب مسألتان :
( الأولى )
إنه من خواصه عليهالسلام أيضا تحريم
زوجاته على غيره من بعد موته ، فإذا
الصفحه ١٣١ : ، فكان يقسم بينهن ، فيكون
ذلك من خواصه صلىاللهعليهوآلهوسلم أيضا ، وأن ما كان يفعله من القسمة حتى روي
الصفحه ٥١ : المولود العقيقة ، وعند حذاق الصبي الحذاق وهو بفتح أوله وكسره
تعلم الصبي القرآن أو العمل ، والمأدبة اسم لما
الصفحه ٩١ : الاحتياط ، قال : وأما الآية فقد روى أصحابنا أن
المراد بها الإماء دون العبيد الذكران ، وعن ظاهر فقه القرآن
الصفحه ١٩ : ( وَالَّذِينَ
يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ) (٤) مضافا إلى ما
الصفحه ٩٢ : القرآن؟ قال : بلى ، قال : اقرأ هذه الآية ( لا جُناحَ
عَلَيْهِنَّ فِي آبائِهِنَّ ) ـ حتى إذا بلغت ـ ( وَلا
الصفحه ٩٦ : المبسوط
والخلاف وفقه القرآن للراوندي والسرائر من نسبة ذلك إلى رواية أصحابنا ، بل ركن
اليه ابن إدريس الذي
الصفحه ١٣٢ : خلاف ولا إشكال لكونهما مشتقين من
الألفاظ الصريحة في ذلك وضعا التي قد ورد القرآن بهما في قوله تعالى