الصفحه ٩٢ : ، فأخذ
الخمسَ كله فوهبه لمروان بن الحكم (١)
.
٢ ـ زوّجَ ابنته عائشة من الحرث بن
الحكم بن العاص
الصفحه ٩٣ :
٧ ـ إن رسول الله ( ص ) تصدّق على
المسلمين بموضع « سُوق » بالمدينة ، فأقطعه عثمان للحرث بن الحكم
الصفحه ١٦٠ :
للحكم ، فنراهم في
هذا الحال ينسبون له جريمةً هو أبعد الناس عنها طمعاً منهم في إضعافه ولوي رقاب
الصفحه ١٩٢ : ، وسطّر فيما سطّر ، أنه باعث في الأميِّين
رسولاً منهم يعلمهم الكتاب والحكمة ، ويدلهم على سبيل الله ، لا
الصفحه ١٩٨ :
له عمرو : على إن لي
حكمي إن قتلَ اللهُ ابنَ أبي طالب ؛ واستوثقتْ لك البلاد .
فقال : أليس حكمك
الصفحه ٢٠١ : ، فبرز إليه
الحكم بن أزهر ـ من أهل العراق ـ فقتله حجر الشر فخرج إليه رفاعة بن ظاهر الحميري من صف العراق
الصفحه ٤ : والخندق وصفين ، كما كنت أرى فيه المهابة والوقار والصبر وطول الآناة وهو يحاور ويخاصم بالحكمة وبالموعظة
الصفحه ٧ : تقع بين طائفتين من المسلمين ، ثم يعطي الحُكمَ الفاصل بينهما قبل أن يكون هناك خصامٌ وقبل أن يكون هناك
الصفحه ١٩ : وتملك حجابته ، وصار رب الحكم فيه . فقصي هذا أول من أصاب الملك من قريش بعد ولد إسماعيل ، وذلك ، في أيام
الصفحه ٣٥ : !!
فقال النبي ( ص ) : ملأته حكمةً وعلماً (١)
.
ثم يلتفت أبو لهب إلى الحاضرين من بني
هاشم ويقول : خذوا
الصفحه ٥١ : . . وأخوالك حيث قد علمت ! يبتاعون ولا يبتاع منهم ولا يواصلون ولا يزارون ، أما اني أحلف لو كان أخوال أبي الحكم
الصفحه ٥٤ : (١) .
فلما رجع إلى مكة أخبرهم بما جرى فكذبوه
، وكان أشدهم له تكذيباً أبو جهل فقال سراقة :
أبا حكمٍ
الصفحه ٧٣ : إياه بكريمته فاطمة دون سائر من خطبها إليه منكم وقوله : أنا مدينة العلم وعلي بابها ، ومن أراد الحكمة
الصفحه ٧٥ :
عنصرية ـ لا ترتبط
بأي مبدأٍ أخلاقي ولا تخضع لأي منطق عقلي ، بل الحكم فيها يرجع للعاطفة وحدها
الصفحه ٨٨ : ، مروانُ بن الحكم وأبو سفيان بن حرب .
__________________
(١) الغدير ٩ / ١٥
وقد ورد هذا الخبر بعدة طرق