الصفحه ٨٦ : الذين تشتاق إليهم الجنةُ كما
روي عن النبي ( ص ) في حديث أنَسْ : « إن الجنّة تشتاق إلى أربعةٍ ، عليّ بن
الصفحه ١٠٥ :
مما دفع بأم المؤمنين
عائشة أن تحرّض الناس عليه بكلمتها المشهورة : إقتلوا نعثلاً قتله الله فقد كفر
الصفحه ١٧١ :
ولست لأثواب الدنيء بلابس
إن الشامُ أعطت طاعة يمنيةً
تواصفها أشياخها في
الصفحه ١٩٥ :
ألفاً ، بينما يذهب
البعض إلى أن كلاً من الجيشين قارب المائة والخمسين ألفاً .
هذا وقد بقيت الحرب
الصفحه ٢٣٨ : ........................................................... ١٢٧
كتاب أم سلمة لعلي ..................................................... ١٢٩
مسير علي إلى
الصفحه ٨٢ : الأخبار ، ولو أنه لم يأتني كتابٌ ولا أمر ثم رأيت فرصةً إن أعلمته بها فاتتني ، لم أعلمه حتى انتهزها ، وكذلك
الصفحه ٩٠ : بن مسعود . قال : فكيف دُفن قبل أن أعلم ؟ فقالوا : وَليَ أمرَه عمار بن ياسر . . ولم يلبث إلا يسيراً
الصفحه ١١٣ : وقاص ويُولىَّ الوليد ؟!
وكان ابن مسعود يتكلم بكلام لا يدعه ،
وهو : « إن أصدَقَ القولِ كتابُ الله
الصفحه ١٦٩ : ، فانه بعد أن سلم معاوية
الكتاب وقرأه ، قام خطيباً فقال في جملة ما قال :
أيها الناس ، إن أمر عثمان قد
الصفحه ١٩٦ : : أما أمير
المؤمنين فقد أعلمكم أن الأمة لم تستقمْ عليه أوّلاً . وأنها لن تستقيمَ عليه آخرا ! .
فتفرّقَ
الصفحه ٦٨ : الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذىً كثيراً ، وأن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور . إن في الله خلفاً
الصفحه ١٦٧ : ( ع ) الناس في يوم الجمعة ،
فقال بعد أن حمد الله وأثنى عليه وصلى على رسوله :
أوصيكم بتقوى الله فان تقوى الله
الصفحه ١٢٠ : الضربة فإن أمركم أن تَنفِروا فأنفروا ، وإن أمركم أن تُقيموا فأقِيموا ، فإنه لا يقدِمُ ولا يُحجم ،
ولا
الصفحه ٢٠ : ٥ / ٤٤٨ وقيل : إنه عزله قبل موته .
ولما ولي أبو جعفر المنصور ، رده إلى
عمله . ثم في سنة ١٤١ هـ عزله
الصفحه ١٥٨ :
على أنها حق من حقوق « فاطمة الزهراء » نحلةً أو ميراثاً من أبيها ( ص ) وما ذلك منه إلا احدى دعواته