الصفحه ٩٥ : الكوفة بعد أن
عزَل الوليد عنها . ولم يكن سعيد ليخفي ما في نفسه من الرغبة في التسلط على فيىء المسلمين إن
الصفحه ٩٦ :
ولا يكون هِمّةُ
أحدهم إلا في نفسه ، وما هو فيه من دُبُرِ دابته وقُمَّلِ فروته
الصفحه ١٠٩ : أن أتهم نفسي لهؤلاء ؛ فإتِ علياً وطلحة والزبير فقل لهم : هذا أمركم تولوه واصنعوا فيه ما شئتم .
قال
الصفحه ١١٣ : بهما ، واسمعوا من قولهما وقد آثرتكم بعبد الله بن مسعود على نفسي » .
وكان على عهد عثمان يقيم في الكوفة
الصفحه ١١٧ : صاحبك فتحضرهُ ، فإن أقاما الشهادة عليه في وجهه ولم يدرأ عن نفسه بحجّةٍ أقمت عليه الحَدَّ .
فلما حضر
الصفحه ١٢٠ : يؤخر ولا يقدِمُ إلا عن أمري ، وقد آثرتكم به على نفسي لنصيحته لكم ، وشدة شكيمته على عدوكم . . . » الخ
الصفحه ١٣٧ :
نفسه ثم قال ولا يحيق
المكر السيء إلا بأهله .
والله لقد مُنيت بأربع لن يمْنَ بمثلهن
أحد بعد
الصفحه ١٤٠ : ، ومن لم يمت يقتل ، وإن أفضل الموت القتل ، والذي نفس علي بيده لألف ضربةٍ بالسيف أهون علي من موتةٍ على
الصفحه ١٦٣ :
نفسه وأطماعها عن
كثير ممن عميت عيونهم عن الحقيقة . . تلك الدفائن التي أفرغتها فيه سيوف المسلمين
الصفحه ١٦٤ : الذهب للمسعودي ، وكذلك تاريخ الطبري وغيرها ، ولا أرى نفسي ملزماً بذكر الجزء والصفحة من هذه الكتب وغيرها
الصفحه ١٦٦ : أراد الله جل ذكره بالموت اعزاز نفسه واذلال خلقه ، وقرأ قوله تعالى : ( كُنتُمْ أَمْوَاتًا
فَأَحْيَاكُمْ
الصفحه ١٦٧ : ، وللإِحسان والطاعة خلقتم ، فاحذروا من الله ما حذّركم من نفسه فانه حذّر بأساً شديداً ، واخشوا خشيةً ليست
الصفحه ١٧٢ : أنه قتل عثمان بن عفان ، وقد حبست نفسي عليك وإنما أنا رجل من أهل الشام أرضى ما رضوا وأكره ما كرهوا
الصفحه ١٧٤ : ، فقال له : يا جرير ، إني
__________________
(١) نفس المصدر ٨٣ ـ
٨٤ .
الصفحه ١٧٩ : ، وكافرنا يحامي عن نفسه .
__________________
(١) مجرّمة : كاملة .
(٢) الميرة ـ المواد
الغذائية .