الصفحه ٩٧ : صَعْصَعة : لستَ بأهلِ لذلك ،
ولا كرامة لك أن تُطاع في معصية الله .
فقال : إن أول كلام ابتدأتكم به أن
الصفحه ١٠١ : بالدرجة الأولى
على كاهل أصحاب الأمانة ، وهم الصحابة من المهاجرين والأنصار ، فهم الذين عايشوا مسيرة
الصفحه ١٠٤ : في وعوده ، اجتمعوا ووجهوا كتاباً لأهل مصر ، هذا نصه :
بسم الله الرحمن الرحيم : من المهاجرين
الأولين
الصفحه ١٠٥ : ، حتى دخلوا المدينة ، فحصروا عثمان الحصار الأول ، وكتبوا إليه كتاباً ، قيل : كتبه المصريون ، جاء فيه
الصفحه ١١٢ :
ترجمة
عبد الله بن مسعود
كان ابن مسعود أول من جهَرَ بالقرآن
بمكة ، وذلك : « أنه اجتمع
الصفحه ١١٣ :
أن أكون أول من فتح باب الفتن .
فردَّ الناس وخرج إلى المدينة .
قال البلاذري : وشيّعه أهل الكوفة
الصفحه ١١٨ : عقيل بن أبي طالب على باب المسجد ، فاستوهبها منه ، فوهبها له ، وكان أول الطعن عليه لأن أبا زبيد كان يخرج
الصفحه ١٢٢ : المنصب سواه ، وقد وضعوه بين اثنتين لا مناص لمسؤول عنهما ولا مهرب له منهما .
الأولى
: أن المسلمين أمسوا
الصفحه ١٢٣ : الغَنَمَ . . » (٣)
.
وكان أول من بايعه وصفق على يده طلحةُ
بن عبيد الله .
فقام الأشتر وقال : أبايعك يا
الصفحه ١٢٥ : التزلّفَ للخليفة طمعاً في ولايةٍ أو إمرة ، لأنه تعامل منذ اليوم الأول مع الخلفاء بنظرة الجد والمسؤولية للهم
الصفحه ١٣٠ : الشهادة أول شهادة زورٍ في الإِسلام (١)
.
وحين وصلوا إلى البصرة ، خرج إليهم
عثمان بن حنيف فمانعهم وجرى
الصفحه ١٣٤ : آخر فيه فارس أشبه الناس
بالأولين . قلت : من هذا ؟ قيل قثمُ بن العباس أو معبد بن العباس .
ثم أقبلت
الصفحه ١٣٥ :
الرايات في أوله راية
كبيرةٌ ، يقدمهم رجل كأنما كُسِرَ وجُبِر (١)
كأنما على رؤوسهم الطير ، وعن
الصفحه ١٤٩ : الناس والناس من ورائها وعن يمينها وشمالها ، قال : وصف علي رضي الله عنه أصحابه وعبأهم كالتعبية الأولى
الصفحه ١٥٣ : علي بن أبي طالب ؟ فقال ابن عباس : والله أقر له ، وهو أحق به مني وأولى ، لأنه أخوه وابن عمه ، وزوج