الصفحه ١٩ : وتملك حجابته ، وصار رب الحكم فيه . فقصي هذا أول من أصاب الملك من قريش بعد ولد إسماعيل ، وذلك ، في أيام
الصفحه ٢٥ : العادة تقضي بأن ابن الأمة رق مملوك لسيدها الأول ، يضاف إلى قائمة أملاكه حتى ولو كان أبوه حرّاً سيداً
الصفحه ٣٤ : العشيرة ، وكان هذا أول ما استعان به الرسول ( ص ) بابن عمه علي ، فجمع بني هاشم في دار الحارث بن عبد المطلب
الصفحه ٣٦ : عمه أبو لهب .
المحنة . . وموقف إبي طالب
وكان أبو طالب ـ عم النبي ـ الداعم
الأول لمحمدٍ والمساند له
الصفحه ٣٨ :
عرانينُ كعب آخرِ بعد أولِ
فإن كنتم ترجون قتل محمدٍ
فروموا بما أجمعتم نَقْل يذبلِ
الصفحه ٤٢ : مولاة بني نهد واضرابهن ممن واجهن المحنة في سبيل الإِسلام .
غير أن سمية ـ أول شهيدة في الإِسلام ـ
كان
الصفحه ٤٣ : في قلبها ، فكانت أول شهيدة في الإِسلام .
وواجه زوجها ياسر ـ الشيخ الهرم ـ عين
المصير فأمسى نجماً
الصفحه ٥٣ : الطلب ! فدعا له ، فتخلص . فعاد يتبعهم ، فدعا عليه الثانية ، فساخت قوائم فرسه في الأرض أشد من الأولى
الصفحه ٦٦ : تعامله مع الخلفاء منذ اليوم الأول بشكل يسمح لنا أن نكوّن الصورة الملائمة عن مجمل تطلعاته وسلوكه على
الصفحه ٦٧ :
مجعولة من قبل المشرع
الحكيم ترتقي به لأعلى درجات السلطة في العالم حيث أنه أولى بهم من أنفسهم
الصفحه ٧١ : النصيحة منه ، ومرد ذلك يرجع لأمرين أساسيين .
الأول
: أنه يعلم مسبقاً بأن الوصي بعد رسول
الله هو علي بن
الصفحه ٧٥ : دافعها الأول : الشعور بوحدة المصير .
ولقد دعا الإسلام إلى قلب هذه العقلية
التي يتسم بها المجمتمع
الصفحه ٨٥ : الإِستيعاب حيث قال :
« هاجرَ إلى أرض الحبشة ، وصلىٰ
إلى القبلتين وهو من المهاجرين الأولين ، ثم شهد بدراً
الصفحه ٨٩ : والإِذلال تارةً أخرى حتى مات الأول منفياً في الربذة ، ومات الثاني مقهوراً بعد أن كُسِر ضلعهُ وحُرم عطا
الصفحه ٩١ : أهل بيته وأقربائه
وحبه لهم وتقريبه إياهم هو السببُ الأول في تحويل مركز الخلافة إلى سلطةٍ زمنية أهملت